2019-06-18
شهدت أسعار الأسماك منذ بداية الأسبوع الجاري ارتفاعاً ملحوظاً تزامناً مع ارتفاع الموج وتقلب الطقس وارتفاع درجات الحرارة.
وأكد بائعو أسماك في سوق الفجيرة، أن الأحوال الجوية ساهمت في قلة المعروض، مشيرين إلى أن الصيادين لم يتوجهوا إلى البحر خلال اليومين الماضيين بسبب ارتفاع الموج وتقدم البحر.
وأكد الصياد سلطان راشد بأن سوء الأحوال الجوية يترافق مع الارتفاع الكبير في درجات الحرارة، ما يضاعف الصعوبات على الصياد خصوصاً في هذا الوقت من العام.
من جهته، أفاد الصياد جمعة علي بأن الصيادين اختاروا عدم التوجه إلى البحر خلال الأيام الماضية بسبب ارتفاع الموج الذي أثر بدوره على الأسعار، لافتاً إلى أن الارتفاع في أسعار الأسماك وصل في بعض الأنواع إلى 15في المئة، فيما لم تقل نسبة الزيادة عن 10في المئة في جميع الأنواع.
من ناحيتها، أقرت جمعية صيادي الفجيرة بزيادة الأسعار لكنها نفت أن تكون زيادة كبيرة، لافتة إلى أنها تتساوى مع أسعار الفترة نفسها من العام الماضي.
وأفاد رئيس جمعية الصيادين في الفجيرة محمود الشرع، بأن كثيراً من الصيادين يمتنعون عن نزول البحر في أوقات اضطرابه، أو عند وجود رياح شديدة، إضافة إلى أن المراكب تظل قريبة من الشاطئ ولا تتوغل في العمق، لافتاً إلى أن ذلك يؤثر في الأسعار بلا شك.
وأضاف الشرع أن الصيادين لم يتوجهوا إلى البحر، بسبب الوعي الكبير منهم بخطورة الصيد في هذه الأجواء.
وأكد بائعو أسماك في سوق الفجيرة، أن الأحوال الجوية ساهمت في قلة المعروض، مشيرين إلى أن الصيادين لم يتوجهوا إلى البحر خلال اليومين الماضيين بسبب ارتفاع الموج وتقدم البحر.
وأكد الصياد سلطان راشد بأن سوء الأحوال الجوية يترافق مع الارتفاع الكبير في درجات الحرارة، ما يضاعف الصعوبات على الصياد خصوصاً في هذا الوقت من العام.
من جهته، أفاد الصياد جمعة علي بأن الصيادين اختاروا عدم التوجه إلى البحر خلال الأيام الماضية بسبب ارتفاع الموج الذي أثر بدوره على الأسعار، لافتاً إلى أن الارتفاع في أسعار الأسماك وصل في بعض الأنواع إلى 15في المئة، فيما لم تقل نسبة الزيادة عن 10في المئة في جميع الأنواع.
من ناحيتها، أقرت جمعية صيادي الفجيرة بزيادة الأسعار لكنها نفت أن تكون زيادة كبيرة، لافتة إلى أنها تتساوى مع أسعار الفترة نفسها من العام الماضي.
وأفاد رئيس جمعية الصيادين في الفجيرة محمود الشرع، بأن كثيراً من الصيادين يمتنعون عن نزول البحر في أوقات اضطرابه، أو عند وجود رياح شديدة، إضافة إلى أن المراكب تظل قريبة من الشاطئ ولا تتوغل في العمق، لافتاً إلى أن ذلك يؤثر في الأسعار بلا شك.
وأضاف الشرع أن الصيادين لم يتوجهوا إلى البحر، بسبب الوعي الكبير منهم بخطورة الصيد في هذه الأجواء.