2018-12-17
فاز عرض (ذاكرة قصيرة) للمخرج التونسي وحيد العجمي بجائزة أفضل عمل متكامل من مهرجان أيام قرطاج المسرحية الذي أسدل الستار على دورته الـ 20 أمس الأحد في مدينة الثقافة بتونس العاصمة.
وتبلغ مدة العرض 75 دقيقة، وهو من بطولة لبنى نعمان ونهلة زيد ورضا جاب الله وخالد الفرجاني ويتناول جدلية «الذاكرة والنسيان» بأسلوب الكوميديا السوداء لأحداث ومواقف عاشها التونسيون. وذهبت جائزة أفضل إخراج للتونسي حماد لوهايبي عن مسرحيته (جويف) بينما توجت مسرحية (تصحيح ألوان) للمخرج السوري سامر محمد إسماعيل بجائزة أفضل نص، وحصلت مسرحية (تقاسم على الحياة) للمخرج جواد الأسدي من العراق على جائزة أفضل سينوغرافيا. وتوجت الممثلة سيسيل كنكوندا من رواندا بجائزة أفضل أداء نسائي عن دورها في مسرحية (جدران.. جدران)، بينما ذهبت جائزة أفضل أداء للرجال للممثل السوري يوسف المقبل عن دوره في مسرحية (تصحيح ألوان). وتنافس على جوائز المهرجان 11 عرضاً مسرحياً من تونس والعراق والمغرب ومصر وسوريا والكويت والإمارات والأردن وغينيا وتوغو، وحملت الدورة الـ 20 للمهرجان شعار «استنطاق ذاكرة المهرجان».
وتبلغ مدة العرض 75 دقيقة، وهو من بطولة لبنى نعمان ونهلة زيد ورضا جاب الله وخالد الفرجاني ويتناول جدلية «الذاكرة والنسيان» بأسلوب الكوميديا السوداء لأحداث ومواقف عاشها التونسيون. وذهبت جائزة أفضل إخراج للتونسي حماد لوهايبي عن مسرحيته (جويف) بينما توجت مسرحية (تصحيح ألوان) للمخرج السوري سامر محمد إسماعيل بجائزة أفضل نص، وحصلت مسرحية (تقاسم على الحياة) للمخرج جواد الأسدي من العراق على جائزة أفضل سينوغرافيا. وتوجت الممثلة سيسيل كنكوندا من رواندا بجائزة أفضل أداء نسائي عن دورها في مسرحية (جدران.. جدران)، بينما ذهبت جائزة أفضل أداء للرجال للممثل السوري يوسف المقبل عن دوره في مسرحية (تصحيح ألوان). وتنافس على جوائز المهرجان 11 عرضاً مسرحياً من تونس والعراق والمغرب ومصر وسوريا والكويت والإمارات والأردن وغينيا وتوغو، وحملت الدورة الـ 20 للمهرجان شعار «استنطاق ذاكرة المهرجان».