2019-02-21
مروة السنهوري ـ الشارقة
تحفل النسخة السادسة من بينالي الشارقة للأطفال بطيف واسع من ابتكارات واختراعات الصغار والناشئة، والتي تنوّعت بين «كرسي مجنح، بركان صناعة المارشميلو، قارب من دون صياد، ملعقة موسيقية، سجادة رقمية، صندوق الذكريات، فزاعة المزارع، عربة تسوق لأصحاب الهمم، وساعة الخوف»، وغيرها.
وتنظم مراكز أطفال الشارقة البينالي حتى 20 مارس المقبل بمشاركة 48 اختراعاً من ست دول عربية وأجنبية، صاغتها إبداعات أطفال ويافعين تراوح أعمارهم بين ستة إلى 18 عاماً.
وقالت نائبة رئيس بينالي الشارقة للأطفال نشوة الغساني إن البينالي يضم 48 ابتكاراً كانت عبارة عن رسومات أبدعها الأطفال وحولتها إدارة البينالي إلى ابتكارات حقيقية على أرض الواقع.
فزاعة زراعية
وذكرت أن أبرز الابتكارات التي يضمها البينالي «السجادة الرقمية» التي تتبع عدد المصلين، إلى جانب «الفزاعة الزراعية» التي تطرد الحشرات عبر الطاقة الشمسية، فضلاً عن جهاز تحكم عن بُعد يستخدم في التحكم بثلاثة أجهزة هي التلفزيون والمكيف والأقمار الاصطناعية.
وتميزت مشاركة الطفلة بيتسي من لندن بابتكار «بركان المارشميلو» وهو عبارة عن آلة تحضر حلوى غزل البنات والمارشميلو في الوقت ذاته.
ولفتت الغساني إلى أن البينالي يحتضن ابتكاراً مهماً هو «الكرسي المجنح» الذي قدمته الطفلة سهيلة (12 عاماً)، وألهمتها شقيقتها من إعاقة جسدية لذلك تطلعت إلى دعمها عبر تطوير مقعد يسمح لها بالطيران.
وتتمحور فكرة الكرسي حول تزويده بأجنحة تساعد على الطيران، ويمكن أصحاب الهمم من الانتقال بسهولة من مكان إلى آخر.
صندوق الذكريات
بينما ابتكر الطفل السعودي ريان (7 أعوام) «صندوق الذكريات»، وهو عبارة عن جهاز يساعد على استعادة الذكريات الجميلة على شكل صور وكلمات.
وقال: «على سبيل المثال إذا وددت أن أتذكر متى ولدت شقيقتي، سيساعدني الصندوق فوراً على استعادة الذكريات متى أريد».
سكوتر شمسي
وحولت الطفلة موزة سيف (11 عاماً) حبها لـ «السكوتر» الرياضي إلى فكرة مبتكرة، تعمل عبر الطاقة الشمسية بصحبة جهاز يمتص الطاقة الشمسية ويحولها إلى حركية، وذلك من خلال أزرار تعمل على تشغيل الجهاز وإيقافه.
ومن الذيد، يشارك الطفل محمد الطنيجي في البينالي باختراع قارب من غير صياد، يعمل عبر الطاقة الشمسية، مستهدفاً عبره تقليل عدد الصيادين ورفع إنتاجية الصيد.
حذاء لشحن الهواتف
فيما اخترع الطفل مار من ألمانيا (9 أعوام) حذاء رشاقة يولد خلال المشي طاقة يمكن استخدامها في شحن الهواتف أو الحصول على الإضاءة المنزلية، ويعتبر حلاً لمشكلات الطاقة ويساعد الناس على المحافظة على رشاقتهم.
عربة لأصحاب الهمم
وبادر الطفل أحمد (9 أعوام) باختراع عربة تسوق ذكية لأصحاب الهمم من خلال تزويدها بإضافات تمكنهم من استخدامها كالمتسوقين العاديين، وتتضمن أجهزة استشعار مثبتة في مقدمة العربة تتكون من مقبض يساعد على إحضار أي سلعة يريدها أصحاب الهمم من على أرفف المتاجر.
ساعة ترصد الخوف
أما الطفل إيفران من لندن (6 أعوام)، فقدم اختراعاً لساعة ترصد مستوى الخوف وخفقان القلب عند الأطفال، وتساعد على تحديد مواقعهم في حال فقدهم داخل المراكز التجارية، إذ يتم ربط الساعة بجوال أحد الوالدين وبمجرد قيام الطفل المفقود بالضغط على زر الخوف سيتمكن الوالدان من العثور عليه فوراً.
تحفل النسخة السادسة من بينالي الشارقة للأطفال بطيف واسع من ابتكارات واختراعات الصغار والناشئة، والتي تنوّعت بين «كرسي مجنح، بركان صناعة المارشميلو، قارب من دون صياد، ملعقة موسيقية، سجادة رقمية، صندوق الذكريات، فزاعة المزارع، عربة تسوق لأصحاب الهمم، وساعة الخوف»، وغيرها.
وتنظم مراكز أطفال الشارقة البينالي حتى 20 مارس المقبل بمشاركة 48 اختراعاً من ست دول عربية وأجنبية، صاغتها إبداعات أطفال ويافعين تراوح أعمارهم بين ستة إلى 18 عاماً.
وقالت نائبة رئيس بينالي الشارقة للأطفال نشوة الغساني إن البينالي يضم 48 ابتكاراً كانت عبارة عن رسومات أبدعها الأطفال وحولتها إدارة البينالي إلى ابتكارات حقيقية على أرض الواقع.
فزاعة زراعية
وذكرت أن أبرز الابتكارات التي يضمها البينالي «السجادة الرقمية» التي تتبع عدد المصلين، إلى جانب «الفزاعة الزراعية» التي تطرد الحشرات عبر الطاقة الشمسية، فضلاً عن جهاز تحكم عن بُعد يستخدم في التحكم بثلاثة أجهزة هي التلفزيون والمكيف والأقمار الاصطناعية.
وتميزت مشاركة الطفلة بيتسي من لندن بابتكار «بركان المارشميلو» وهو عبارة عن آلة تحضر حلوى غزل البنات والمارشميلو في الوقت ذاته.
ولفتت الغساني إلى أن البينالي يحتضن ابتكاراً مهماً هو «الكرسي المجنح» الذي قدمته الطفلة سهيلة (12 عاماً)، وألهمتها شقيقتها من إعاقة جسدية لذلك تطلعت إلى دعمها عبر تطوير مقعد يسمح لها بالطيران.
وتتمحور فكرة الكرسي حول تزويده بأجنحة تساعد على الطيران، ويمكن أصحاب الهمم من الانتقال بسهولة من مكان إلى آخر.
صندوق الذكريات
بينما ابتكر الطفل السعودي ريان (7 أعوام) «صندوق الذكريات»، وهو عبارة عن جهاز يساعد على استعادة الذكريات الجميلة على شكل صور وكلمات.
وقال: «على سبيل المثال إذا وددت أن أتذكر متى ولدت شقيقتي، سيساعدني الصندوق فوراً على استعادة الذكريات متى أريد».
سكوتر شمسي
وحولت الطفلة موزة سيف (11 عاماً) حبها لـ «السكوتر» الرياضي إلى فكرة مبتكرة، تعمل عبر الطاقة الشمسية بصحبة جهاز يمتص الطاقة الشمسية ويحولها إلى حركية، وذلك من خلال أزرار تعمل على تشغيل الجهاز وإيقافه.
ومن الذيد، يشارك الطفل محمد الطنيجي في البينالي باختراع قارب من غير صياد، يعمل عبر الطاقة الشمسية، مستهدفاً عبره تقليل عدد الصيادين ورفع إنتاجية الصيد.
حذاء لشحن الهواتف
فيما اخترع الطفل مار من ألمانيا (9 أعوام) حذاء رشاقة يولد خلال المشي طاقة يمكن استخدامها في شحن الهواتف أو الحصول على الإضاءة المنزلية، ويعتبر حلاً لمشكلات الطاقة ويساعد الناس على المحافظة على رشاقتهم.
عربة لأصحاب الهمم
وبادر الطفل أحمد (9 أعوام) باختراع عربة تسوق ذكية لأصحاب الهمم من خلال تزويدها بإضافات تمكنهم من استخدامها كالمتسوقين العاديين، وتتضمن أجهزة استشعار مثبتة في مقدمة العربة تتكون من مقبض يساعد على إحضار أي سلعة يريدها أصحاب الهمم من على أرفف المتاجر.
ساعة ترصد الخوف
أما الطفل إيفران من لندن (6 أعوام)، فقدم اختراعاً لساعة ترصد مستوى الخوف وخفقان القلب عند الأطفال، وتساعد على تحديد مواقعهم في حال فقدهم داخل المراكز التجارية، إذ يتم ربط الساعة بجوال أحد الوالدين وبمجرد قيام الطفل المفقود بالضغط على زر الخوف سيتمكن الوالدان من العثور عليه فوراً.