2019-08-21
كشفت مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة عن شعار الدورة السادسة من قمَّة المعرفة «المعرفة لتحقيق التنمية المستدامة» والتي تنطلق خلال الفترة من 19 إلى 20 نوفمبر 2019 في مركز دبي التجاري العالمي.
وتستهدف القمة تقديم منصة معرفية عالمية تجمع الخبراء والمتخصصين وصنّاع القرار من مختلف دول العالم تحت سقف واحد، لمناقشة التجارب واستعراض أفضل الحلول والممارسات لمواجهة تحديات تقدُّم الدول والتنمية المستدامة لمستقبل أفضل.
وتسعى القمة إلى ترجمة توجيهات القيادة نحو تمكين أفراد المجتمع بالمعرفة، وإحداث تنمية شاملة محورها الإنسان الذي يمثل أغلى ثروات الوطن، وذلك من خلال طرح آفاق نقاشية واسعة حول دور المعرفة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة ومواجهة التحديات العالمية، عبر تقديم الحلول المناسبة لحماية كوكب الأرض وضمان تمتع جميع الشعوب بالازدهار والسلام والعدالة بحلول عام 2030.
وقال جمال بن حويرب، المدير التنفيذي للمؤسسة «تمثل المعرفة أسمى غاياتنا في مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، وطريقاً لا حياد عنه من أجل تحسين معيشة المواطنين. وتعكس الدورة السادسة من القمة هذا التوجه من خلال طرح أهداف التنمية المستدامة للنقاش مع الخبراء وصناع القرار وأصحاب قصص النجاح، من أجل الوقوف على التحديات المحلية والعالمية وسبل إيجاد حلول لها، والإسهام في تطوير أدوات فعالة لتحقيق التنمية المستدامة في كل القطاعات التي تلامس حياة الأفراد».
وتستهدف القمة تقديم منصة معرفية عالمية تجمع الخبراء والمتخصصين وصنّاع القرار من مختلف دول العالم تحت سقف واحد، لمناقشة التجارب واستعراض أفضل الحلول والممارسات لمواجهة تحديات تقدُّم الدول والتنمية المستدامة لمستقبل أفضل.
وتسعى القمة إلى ترجمة توجيهات القيادة نحو تمكين أفراد المجتمع بالمعرفة، وإحداث تنمية شاملة محورها الإنسان الذي يمثل أغلى ثروات الوطن، وذلك من خلال طرح آفاق نقاشية واسعة حول دور المعرفة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة ومواجهة التحديات العالمية، عبر تقديم الحلول المناسبة لحماية كوكب الأرض وضمان تمتع جميع الشعوب بالازدهار والسلام والعدالة بحلول عام 2030.
وقال جمال بن حويرب، المدير التنفيذي للمؤسسة «تمثل المعرفة أسمى غاياتنا في مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، وطريقاً لا حياد عنه من أجل تحسين معيشة المواطنين. وتعكس الدورة السادسة من القمة هذا التوجه من خلال طرح أهداف التنمية المستدامة للنقاش مع الخبراء وصناع القرار وأصحاب قصص النجاح، من أجل الوقوف على التحديات المحلية والعالمية وسبل إيجاد حلول لها، والإسهام في تطوير أدوات فعالة لتحقيق التنمية المستدامة في كل القطاعات التي تلامس حياة الأفراد».