2019-08-06
التقدم في العمر والشعور بالوهن أمر شائع لا مفر منهما، ولكن أظهرت دراسة جديدة أن الوهن في الواقع حالة طبية قائمة بذاتها.
وحددت الدراسة أن 4.3 في المائة من الأشخاص سيصابون بالوهن سنوياً، كما أظهرت النتائج أن النساء أكثر عرضة من الرجال في الإصابة بالوهن.
وقد يكون للدراسة آثار مهمة بشأن كيف تتلقى النسبة المتزايدة من كبار السن بالعالم المساعدة في أشياء مثل ضعف قبضة باليد وبطء المشي.
واستكشف الباحثون في جامعة موناش بأستراليا مسألة الوهن لدى 120 ألف شخص في 28 دولة، وذلك ضمن أول دراسة من نوعها في العالم لرصد احتمالية أن كبار السن يصابون بالوهن والضعف.
وأظهرت الدراسة أن التدخلات مثل تدريب قوة العضلات ومكملات البروتين لها القدرة على المساعدة في منع وتأخير وحتى عكس تطور الوهن.
ويدعو مؤلفو الدراسة إلى الفحوص المنتظمة لتقييم قابلية كبار السن للإصابة بالوهن حتى يمكن إجراء التدخلات في حينها.
وحددت الدراسة أن 4.3 في المائة من الأشخاص سيصابون بالوهن سنوياً، كما أظهرت النتائج أن النساء أكثر عرضة من الرجال في الإصابة بالوهن.
وقد يكون للدراسة آثار مهمة بشأن كيف تتلقى النسبة المتزايدة من كبار السن بالعالم المساعدة في أشياء مثل ضعف قبضة باليد وبطء المشي.
واستكشف الباحثون في جامعة موناش بأستراليا مسألة الوهن لدى 120 ألف شخص في 28 دولة، وذلك ضمن أول دراسة من نوعها في العالم لرصد احتمالية أن كبار السن يصابون بالوهن والضعف.
وأظهرت الدراسة أن التدخلات مثل تدريب قوة العضلات ومكملات البروتين لها القدرة على المساعدة في منع وتأخير وحتى عكس تطور الوهن.
ويدعو مؤلفو الدراسة إلى الفحوص المنتظمة لتقييم قابلية كبار السن للإصابة بالوهن حتى يمكن إجراء التدخلات في حينها.