2019-08-07
يعاني نحو ربع سكان العالم في 17 دولة من أزمة مائية خطرة قريبة من «اليوم صفر» عندما تنضب المياه في الصنابير، على ما جاء في تقرير جديد.
وتقيس الخريطة التي وضعها معهد «وورلد ريسورسز» مخاطر وقوع أزمة مياه وجفاف وفيضانات أنهر.
وقال المعهد إن الزراعة والصناعة والبلديات تستوعب 80 في المئة من المياه السطحية الجوفية خلال سنة متوسطة في الدول الـ 17 المعنية والواقعة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وذكر أندرو ستير رئيس المعهد أن نقص المياه هو أكبر أزمة ولا يتحدث عنها أي شخص، وعواقبها تأخذ شكل انعدام الأمن الغذائي ونزاعات وهجرة وعدم استقرار مالي.
وأوضح أنه عندما ينافس الطلب العرض فقد تترتب عواقب وخيمة على موجات الجفاف حتى تلك الصغيرة التي يرجح أن تزيد بسبب التغير المناخي، مثل أزمة المياه الأخيرة في كيب تاون وساو باولو وتشيناي.
وتقيس الخريطة التي وضعها معهد «وورلد ريسورسز» مخاطر وقوع أزمة مياه وجفاف وفيضانات أنهر.
وقال المعهد إن الزراعة والصناعة والبلديات تستوعب 80 في المئة من المياه السطحية الجوفية خلال سنة متوسطة في الدول الـ 17 المعنية والواقعة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وذكر أندرو ستير رئيس المعهد أن نقص المياه هو أكبر أزمة ولا يتحدث عنها أي شخص، وعواقبها تأخذ شكل انعدام الأمن الغذائي ونزاعات وهجرة وعدم استقرار مالي.
وأوضح أنه عندما ينافس الطلب العرض فقد تترتب عواقب وخيمة على موجات الجفاف حتى تلك الصغيرة التي يرجح أن تزيد بسبب التغير المناخي، مثل أزمة المياه الأخيرة في كيب تاون وساو باولو وتشيناي.