2019-08-08
كشفت جمعية أصدقاء مرضى السرطان، في تقرير أدائها النصف سنوي لعام 2019، عن أنها قدمت الدعم المادي والمعنوي لـ 215 مريضاً وعائلاتهم حتى الآن، ما يرفع عدد المستفيدين من مبادراتها منذ تأسيس الجمعية إلى أكثر من 5000 مريض.
وأشارت الدكتورة سوسن الماضي المديرة العامة للجمعية إلى أن رسالة الجمعية تتمثل في أن تكون شعلة أمل في حياة مرضى السرطان، ويداً داعمة لعائلاتهم، عبر إطلاق البرامج والمبادرات التي تستهدف التوعية بأسباب السرطان وطرق الوقاية منه والكشف المبكر عنه.
وأضافت: «يتمثل هدفنا المستدام في تقليل الآثار السلبية والأعباء المادية التي يفرضها المرض عبر توفير أنواع مختلفة من المساعدة للمرضى وعائلاتهم في جميع أنحاء الدولة، وحتى نتمكن من تحقيق هذه الغاية السامية، نحتاج إلى الدعم المستمر من جميع الأطراف المعنية».
وأطلقت الجمعية خلال الأشهر الستة الأولى من العام 17 فعالية مختلفة، ومن أبرزها مبادرة «العمرة» التي تستهدف رفع الروح المعنوية للمرضى من خلال تسهيل أدائهم لمناسك العمرة.
وطافت مبــادرة «عربــة الفرح» ضمن ثماني زيارات على عنابر الأطفال واليافعين المصابين في العديد من المستشفيات في الدولة، لترســم البســمة علـى وجــوههم وتحيي في قلوبهم الشعور بالتفاؤل والسعادة.
وواصلت الجمعية خلال النصف الأول من هذا العام، مساعيها نحو تشجيع المرضى وعائلاتهم والناجين وجميع شرائح المجتمع الإماراتي، على المشاركة في دعم البرامج والمبادرات التوعويّة التي تتبناها الجمعية، ومن أبرزها مسيرة القافلة الوردية.
وتتضمن محفظة الجمعية من الفعاليات التي نظمتها خلال النصف الأول من هذا العام ستة من المنتديات المتخصصة بمرض السرطان، منها «منتدى مكافحة فيروس الورم الحليمي البشري وسرطان عنق الرحم» الذي يستهدف التوعية بضرورة حشد جهود جميع الأطراف المعنية في المنطقة لإدراج اللقاح ضد فيروس الورم الحليمي البشري في برامج التطعيم الإلزامي.
وأشارت الدكتورة سوسن الماضي المديرة العامة للجمعية إلى أن رسالة الجمعية تتمثل في أن تكون شعلة أمل في حياة مرضى السرطان، ويداً داعمة لعائلاتهم، عبر إطلاق البرامج والمبادرات التي تستهدف التوعية بأسباب السرطان وطرق الوقاية منه والكشف المبكر عنه.
وأضافت: «يتمثل هدفنا المستدام في تقليل الآثار السلبية والأعباء المادية التي يفرضها المرض عبر توفير أنواع مختلفة من المساعدة للمرضى وعائلاتهم في جميع أنحاء الدولة، وحتى نتمكن من تحقيق هذه الغاية السامية، نحتاج إلى الدعم المستمر من جميع الأطراف المعنية».
وأطلقت الجمعية خلال الأشهر الستة الأولى من العام 17 فعالية مختلفة، ومن أبرزها مبادرة «العمرة» التي تستهدف رفع الروح المعنوية للمرضى من خلال تسهيل أدائهم لمناسك العمرة.
وطافت مبــادرة «عربــة الفرح» ضمن ثماني زيارات على عنابر الأطفال واليافعين المصابين في العديد من المستشفيات في الدولة، لترســم البســمة علـى وجــوههم وتحيي في قلوبهم الشعور بالتفاؤل والسعادة.
وواصلت الجمعية خلال النصف الأول من هذا العام، مساعيها نحو تشجيع المرضى وعائلاتهم والناجين وجميع شرائح المجتمع الإماراتي، على المشاركة في دعم البرامج والمبادرات التوعويّة التي تتبناها الجمعية، ومن أبرزها مسيرة القافلة الوردية.
وتتضمن محفظة الجمعية من الفعاليات التي نظمتها خلال النصف الأول من هذا العام ستة من المنتديات المتخصصة بمرض السرطان، منها «منتدى مكافحة فيروس الورم الحليمي البشري وسرطان عنق الرحم» الذي يستهدف التوعية بضرورة حشد جهود جميع الأطراف المعنية في المنطقة لإدراج اللقاح ضد فيروس الورم الحليمي البشري في برامج التطعيم الإلزامي.