2019-08-20
اتهمت محكمة بريستول كراون في إنجلترا امرأة بالتسبب في مقتل والدها بعد أن ضربته على رأسه بجهاز التحكم في التلفزيون (الريموت).
ووجدت المحكمة أن نيكولا تاونسيند شعرت بالانزعاج من الطريقة التي تحدث بها والدها معها، فألقت عليه جهاز التحكم عن بُعد، ما تسبب له في إصابة بالرأس، دفعته إلى الأرض عندما توجه إلى المطبخ لإسعاف نفسه، ما أدى لإصابته بكسور في بعض أضلاعه.
واستدعى تيرينس تاونسيند (78 عاماً) خدمة الإسعاف بنفسه، بعد أن هربت ابنته من مكان الحادث، ليتم نقله إلى مستشفى رويال يونايتد في مدينة باث، قبل أن يفقد حياته بعد 12 يوماً نتيجة مضاعفات الإصابات الناجمة عن الاعتداء.
ووجهت المحكمة تهمة القتل الخطأ للابنة، بعد أن أظهرت التحقيقات اعترافها من خلال مراسلات مع أخيها غير الشقيق بأنها قد اعتدت على والدها، لشعورها بالإحباط والغضب تجاهه.
ووجدت المحكمة أن نيكولا تاونسيند شعرت بالانزعاج من الطريقة التي تحدث بها والدها معها، فألقت عليه جهاز التحكم عن بُعد، ما تسبب له في إصابة بالرأس، دفعته إلى الأرض عندما توجه إلى المطبخ لإسعاف نفسه، ما أدى لإصابته بكسور في بعض أضلاعه.
واستدعى تيرينس تاونسيند (78 عاماً) خدمة الإسعاف بنفسه، بعد أن هربت ابنته من مكان الحادث، ليتم نقله إلى مستشفى رويال يونايتد في مدينة باث، قبل أن يفقد حياته بعد 12 يوماً نتيجة مضاعفات الإصابات الناجمة عن الاعتداء.
ووجهت المحكمة تهمة القتل الخطأ للابنة، بعد أن أظهرت التحقيقات اعترافها من خلال مراسلات مع أخيها غير الشقيق بأنها قد اعتدت على والدها، لشعورها بالإحباط والغضب تجاهه.