2019-09-04
تجمع كرستين الملاخ بين موهبتي الرسم والسرد القصصي، ومن خلال القصص المصحوبة برسوم الكرتون، نجحت أكثر من مرة في مساعدة أبطال قصصها على تجاوز أوقات صعبة مرت بهم وإضافة رونق لحياتهم.
وتقول الملاخ إنها بدأت قبل عامين مشروعاً تقوم خلاله بتحويل مواقف حقيقية يرويها لها العملاء إلى رسوم كرتونية، ترسمها باستخدام برامج التصميم، وتضيف إليها سيناريوهات مكتوبة تؤلفها بما يناسب الموقف، وتطبعها على كتاب تلوين أو تابلوه كبير يتكون من اسكتشات متتابعة.
وتروي كيف أسهمت بعض هذه الرسومات في تحسين حياة أبطالها، قائلة «في مرة جاءت لي سيدة تطلب مني مساعدتها في إصلاح علاقتها بابنها الذي يقاطعها ويرفض الحديث معها بعد إصابته بحادثة أدت لبتر قدمه وأفقدته عمله كطيار وجعلته يكره الحياة وينعزل عن الكل».
وتتابع «صممت له تابلوهاً كبيراً، يضم عدة اسكتشات تصور تفاصيل مميزة وسعيدة عاشاها معاً منذ طفولته وحتى كبره وتضم رسائل بلسان الأم تدعوه لتجاوز حزنه والعودة لحضنها».
وتضيف «هذا المشهد الفني نجح بالفعل في إعادة الوصال بين الأم وابنها».
وتقول الملاخ إنها بدأت قبل عامين مشروعاً تقوم خلاله بتحويل مواقف حقيقية يرويها لها العملاء إلى رسوم كرتونية، ترسمها باستخدام برامج التصميم، وتضيف إليها سيناريوهات مكتوبة تؤلفها بما يناسب الموقف، وتطبعها على كتاب تلوين أو تابلوه كبير يتكون من اسكتشات متتابعة.
وتروي كيف أسهمت بعض هذه الرسومات في تحسين حياة أبطالها، قائلة «في مرة جاءت لي سيدة تطلب مني مساعدتها في إصلاح علاقتها بابنها الذي يقاطعها ويرفض الحديث معها بعد إصابته بحادثة أدت لبتر قدمه وأفقدته عمله كطيار وجعلته يكره الحياة وينعزل عن الكل».
وتتابع «صممت له تابلوهاً كبيراً، يضم عدة اسكتشات تصور تفاصيل مميزة وسعيدة عاشاها معاً منذ طفولته وحتى كبره وتضم رسائل بلسان الأم تدعوه لتجاوز حزنه والعودة لحضنها».
وتضيف «هذا المشهد الفني نجح بالفعل في إعادة الوصال بين الأم وابنها».