2019-09-10
أنزل عناصر من فرق الإنقاذ الاثنين من قمة شهيرة في جبال الألب الفرنسية بقايا بشرية قد تكون عائدة إلى متسلق جبال شاب اختفى قبل 43 عاماً.
فقد اختفى شاب عشريني عندما أتى لتسلق هذه القمة بمفرده ولم يعد، ومنذ ذلك الحين لم تتوقف عائلته عن البحث عنه وبقيت على تواصل دائم مع فرق الإنقاذ لمعرفة أي جديد.
وفي الأسبوع الأخير من أغسطس، أبلغت العائلة المنقذين برؤيتها «بقعة برتقالية» على صفيحة لون دو ليلفرواد الجليدية في جبل إكران على ما قال لوران سوييه المسؤول عن شرطة الألب في غرونوبل، وحصل هذا الاكتشاف نتيجة ذوبان الصفيحة الجليدية.
وأرسل اثنان من متسلقي الجبال التابعين للشرطة إلى الجبل الجليدي صباح الاثنين بطائرة هليكوبتر على «ارتفاع حوالى ثلاثة آلاف متر، حيث عثرا على قطع ملابس ورفات بشري».
وأضاف الرائد «علينا انتظار نتائج اختبارات الحمض النووي لكن هناك احتمال كبير أن تكون هذه البقايا عائدة إلى جان فرانسوا بينيديتي الذي اختفى في 25 يوليو 1976. توفي والداه لكن شقيقه وأصدقاءه واصلوا التحقيقات».
فقد اختفى شاب عشريني عندما أتى لتسلق هذه القمة بمفرده ولم يعد، ومنذ ذلك الحين لم تتوقف عائلته عن البحث عنه وبقيت على تواصل دائم مع فرق الإنقاذ لمعرفة أي جديد.
وفي الأسبوع الأخير من أغسطس، أبلغت العائلة المنقذين برؤيتها «بقعة برتقالية» على صفيحة لون دو ليلفرواد الجليدية في جبل إكران على ما قال لوران سوييه المسؤول عن شرطة الألب في غرونوبل، وحصل هذا الاكتشاف نتيجة ذوبان الصفيحة الجليدية.
وأرسل اثنان من متسلقي الجبال التابعين للشرطة إلى الجبل الجليدي صباح الاثنين بطائرة هليكوبتر على «ارتفاع حوالى ثلاثة آلاف متر، حيث عثرا على قطع ملابس ورفات بشري».
وأضاف الرائد «علينا انتظار نتائج اختبارات الحمض النووي لكن هناك احتمال كبير أن تكون هذه البقايا عائدة إلى جان فرانسوا بينيديتي الذي اختفى في 25 يوليو 1976. توفي والداه لكن شقيقه وأصدقاءه واصلوا التحقيقات».