2019-12-02
شهدت أحياء وأجنحة مهرجان الشيخ زايد أمس الأول عشرات الاستعراضات الفلكلورية المحلية والخليجية والعربية والعالمية احتفاء باليوم الوطني الـ48 لقيام دولة الإمارات، وسط حضور جماهيري غفير لآلاف الزوار من الأسر والأفراد الذين أتوا خصيصاً للاحتفال بهذا اليوم الغالي والعزيز على قلوب أبناء الإمارات والمقيمين على أرضها، وسط أجواء تجسد ثقافات دول العالم.
وأضاءت الألعاب النارية الضخمة التي خصصت للاحتفال بمسيرة الاتحاد سماء الوثبة لفترة زمنية أطول من المعتاد بألوانها وأشكالها المختلفة التي أطلقت على وقع الأغاني الإماراتية الوطنية من أجل إمتاع الزوار بمشهد أصبح سمة من سمات المهرجان كل عام.
واهتمت اللجنة العليا المنظمة للمهرجان بأن تكون احتفالات المهرجان باليوم الوطني متميزة، عبر تخصيص الكثير من العروض والفعاليات التراثية والفلكلورية المتميزة التي أقيمت في أجنحة وأحياء المهرجان كافة، والتي شهدت عروضاً فلكلورية كبرى على مدار الساعة منذ الرابعة عصراً حتى منتصف الليل.
واستقطبت مسارح الأجنحة الخليجية والعربية والعالمية آلاف الزوار الذين شهدوا عروضاً وفقرات فنية كبرى تم تخصيصها من قبل الأجنحة لمشاركة الشعب الإماراتي احتفالاته باليوم الوطني، إضافة إلى مسيرة الحضارات العالمية التي جابت ساحات المهرجان وشاركت فيها عشرات الفرق الفلكلورية العالمية من الدول المشاركة.
وشهد الجناح الإماراتي الكثير من الفعاليات والعروض الفنية الكبرى بمشاركة فرق العيالة والحربية التي جذبت آلاف الزوار الذين شارك العشرات منهم أفراد الفرق في الرزفات والأهازيج الشعبية الإماراتية تعبيراً عن فرحتهم بهذه المناسبة الغالية على قلب كل إماراتي ومقيم.
وأقامت أجنحة الشركاء الاستراتيجيين والرعاة الرئيسيين للمهرجان الكثير من الفعاليات الخاصة بالأطفال من الرسم والتلوين والرسم على الوجوه، إضافة إلى سحوبات وجوائز وهدايا مقدمة للأطفال في يوم سيشكل لهم ذكرى لن تنسى.وأبهرت نافورة الإمارات الزوار كل نصف ساعة بعروضها المتناسقة على وقع الأغاني الوطنية الإماراتية ومياهها المزينة بالإضاءة والألوان الليزرية المستمدة غالبيتها من ألوان علم الإمارات، حيث رسمت إضاءة الليزر علم الدولة على كل ذرة من ذرات مياه النافورة لتشكل لوحة وطنية بامتياز.
وأضاءت الألعاب النارية الضخمة التي خصصت للاحتفال بمسيرة الاتحاد سماء الوثبة لفترة زمنية أطول من المعتاد بألوانها وأشكالها المختلفة التي أطلقت على وقع الأغاني الإماراتية الوطنية من أجل إمتاع الزوار بمشهد أصبح سمة من سمات المهرجان كل عام.
واهتمت اللجنة العليا المنظمة للمهرجان بأن تكون احتفالات المهرجان باليوم الوطني متميزة، عبر تخصيص الكثير من العروض والفعاليات التراثية والفلكلورية المتميزة التي أقيمت في أجنحة وأحياء المهرجان كافة، والتي شهدت عروضاً فلكلورية كبرى على مدار الساعة منذ الرابعة عصراً حتى منتصف الليل.
واستقطبت مسارح الأجنحة الخليجية والعربية والعالمية آلاف الزوار الذين شهدوا عروضاً وفقرات فنية كبرى تم تخصيصها من قبل الأجنحة لمشاركة الشعب الإماراتي احتفالاته باليوم الوطني، إضافة إلى مسيرة الحضارات العالمية التي جابت ساحات المهرجان وشاركت فيها عشرات الفرق الفلكلورية العالمية من الدول المشاركة.
وشهد الجناح الإماراتي الكثير من الفعاليات والعروض الفنية الكبرى بمشاركة فرق العيالة والحربية التي جذبت آلاف الزوار الذين شارك العشرات منهم أفراد الفرق في الرزفات والأهازيج الشعبية الإماراتية تعبيراً عن فرحتهم بهذه المناسبة الغالية على قلب كل إماراتي ومقيم.
وأقامت أجنحة الشركاء الاستراتيجيين والرعاة الرئيسيين للمهرجان الكثير من الفعاليات الخاصة بالأطفال من الرسم والتلوين والرسم على الوجوه، إضافة إلى سحوبات وجوائز وهدايا مقدمة للأطفال في يوم سيشكل لهم ذكرى لن تنسى.وأبهرت نافورة الإمارات الزوار كل نصف ساعة بعروضها المتناسقة على وقع الأغاني الوطنية الإماراتية ومياهها المزينة بالإضاءة والألوان الليزرية المستمدة غالبيتها من ألوان علم الإمارات، حيث رسمت إضاءة الليزر علم الدولة على كل ذرة من ذرات مياه النافورة لتشكل لوحة وطنية بامتياز.