2019-12-12
تستلهم مصممة الأزياء الصينية مي سيِيه تشكيلتها الجديدة التي قدمتها خلال «أيام دبي للموضة»، من حكايات ترتبط بذاكرة الطفولة مثل بياض الثلج وبحيرة البجع، والتي أبهرت جمهور المهرجان في دبي التي اختارتها لتكون أولى محطاتها خارج وطنها الصين لعرض تصاميمها بمختلف بلدان العالم.
وقدمت سيِيه تشكيلة الصيف/الربيع 2020 على هامش مشاركتها في أيام دبي للموضة التي تنظمها هلا بالصين، والتي اختتمت فعالياتها أمس.
وتتكون التشكيلة المستوحاة من الحكايات الأسطورية كحكاية بياض الثلج، وبحيرة البجع، من 80 قطعة مختلفة بألوان الصيف والربيع.
وجاءت التشكيلة من خامات أقمشة خفيفة كالقطن والحرير المريح، والتي تمنح شعور الاسترخاء بالطبيعة، وكذلك ألوان مرتبطة بالأزهار والغابة والبحيرة كالأخضر الفاتح والوردي والأزرق والأصفر، والتي تعتبر عناصر أساسية في الحكايات الأسطورية المرتبطة بذاكرة الطفولة.
وقالت سيِيه «كل عمل يقدمه المصمم مرتبط بموقف معين، فأثناء اطلاعي على كتبي القديمة التي أهدتني إياها والدتي قبل 20 عاماً عندما كنت طفلة، وجدت مجموعة من الحكايات الأسطورية التي أعادت لي ذاكرة الحنين لعناصر الغابات والأزهار والبحيرات، بدأت العمل على تشكيلتي هذه التي صممتها بكل شوق لتلك الحقبة الزمنية».
وأشارت سيِيه إلى أن ألوان الأسود والأبيض والأزرق تتسيد تصاميمها التي تتباين مع اللمسات التقليدية السائدة في أنحاء المنطقة، منوهة بسعيها لإطلاق متجر لعلامتها التجارية في دبي.
وأكدت أنها وقعت بحب دبي بكل ملامحها الحضارية والعصرية، وسكانها من جميع أنحاء العالم، فقالت «إنها تجربة جديدة وفريدة من نوعها لكونها أول مشاركة دولية لعرض تصاميمي بالعالم وبالشرق الأوسط تحديداً، وأعتبر دبي نافذة على العالم لكونها متعددة الجنسيات والثقافات».
وقدمت سيِيه تشكيلة الصيف/الربيع 2020 على هامش مشاركتها في أيام دبي للموضة التي تنظمها هلا بالصين، والتي اختتمت فعالياتها أمس.
وتتكون التشكيلة المستوحاة من الحكايات الأسطورية كحكاية بياض الثلج، وبحيرة البجع، من 80 قطعة مختلفة بألوان الصيف والربيع.
وجاءت التشكيلة من خامات أقمشة خفيفة كالقطن والحرير المريح، والتي تمنح شعور الاسترخاء بالطبيعة، وكذلك ألوان مرتبطة بالأزهار والغابة والبحيرة كالأخضر الفاتح والوردي والأزرق والأصفر، والتي تعتبر عناصر أساسية في الحكايات الأسطورية المرتبطة بذاكرة الطفولة.
وقالت سيِيه «كل عمل يقدمه المصمم مرتبط بموقف معين، فأثناء اطلاعي على كتبي القديمة التي أهدتني إياها والدتي قبل 20 عاماً عندما كنت طفلة، وجدت مجموعة من الحكايات الأسطورية التي أعادت لي ذاكرة الحنين لعناصر الغابات والأزهار والبحيرات، بدأت العمل على تشكيلتي هذه التي صممتها بكل شوق لتلك الحقبة الزمنية».
وأشارت سيِيه إلى أن ألوان الأسود والأبيض والأزرق تتسيد تصاميمها التي تتباين مع اللمسات التقليدية السائدة في أنحاء المنطقة، منوهة بسعيها لإطلاق متجر لعلامتها التجارية في دبي.
وأكدت أنها وقعت بحب دبي بكل ملامحها الحضارية والعصرية، وسكانها من جميع أنحاء العالم، فقالت «إنها تجربة جديدة وفريدة من نوعها لكونها أول مشاركة دولية لعرض تصاميمي بالعالم وبالشرق الأوسط تحديداً، وأعتبر دبي نافذة على العالم لكونها متعددة الجنسيات والثقافات».