2020-01-01
اختتم مركز جامع الشيخ زايد الكبير فعاليات الدورة الثامنة من برنامج «الدليل الثقافي الصغير»، التي أقيمت خلال الفترة من 22 إلى 31 ديسمبر الماضي، واحتضنت طالبات وطلاب المدارس ممن تتراوح أعمارهم بين 7 و11 عاماً.
وتنبثق فكرة برنامج الدليل الثقافي الصغير من استراتيجية المركز الرامية لتقديم الصورة الحضارية للدولة ونقل رسالتها في التسامح والكشف عن ثراء ثقافتها وإرثها الخالد، إلى جانب تخليد إسهامات الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وقيمه النبيلة التي أرساها دعائم ثابتة لمجتمع دولة الإمارات.
وأشارت رئيس قسم الجولات الثقافية بالإنابة أمينة الحمادي إلى أن البرنامج تمحور في دورته الثامنة حول المسؤولية المجتمعية المتمثلة في إعداد جيل من أبناء الوطن يحملون رسالته ويحققون تطلعاته ويقدمون النموذج المشرّف لابن الإمارات بما جبل عليه من قيم أصيلة وانفتاح حضاري يتيح له التواصل مع الثقافات الأخرى بلغة التسامح والاعتدال، مع التمسك بثوابته الدينية والوطنية.
ولفتت إلى أن البرنامج تضمن ورشة عمل هدفت إلى تعزيز مفهوم المسؤولية المجتمعية لدى المشاركين، كما عمد المركز إلى تنظيم البرنامج في دورته الثامنة بالتعاون مع كلية الفنون الجميلة في جامعة زايد، بهدف استثمار مواهب وطاقات طالبات الكلية في تخصصات عدة.
ونوهت بأن البرنامج سلط الضوء على جماليات الفنون في جامع الشيخ زايد الكبير، وذلك من خلال 4 ورش عمل تناولت جماليات الجامع وتفاصيل عمارته البديعة التي تمثل جسوراً تصل بين الحضارات.
وتنبثق فكرة برنامج الدليل الثقافي الصغير من استراتيجية المركز الرامية لتقديم الصورة الحضارية للدولة ونقل رسالتها في التسامح والكشف عن ثراء ثقافتها وإرثها الخالد، إلى جانب تخليد إسهامات الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وقيمه النبيلة التي أرساها دعائم ثابتة لمجتمع دولة الإمارات.
وأشارت رئيس قسم الجولات الثقافية بالإنابة أمينة الحمادي إلى أن البرنامج تمحور في دورته الثامنة حول المسؤولية المجتمعية المتمثلة في إعداد جيل من أبناء الوطن يحملون رسالته ويحققون تطلعاته ويقدمون النموذج المشرّف لابن الإمارات بما جبل عليه من قيم أصيلة وانفتاح حضاري يتيح له التواصل مع الثقافات الأخرى بلغة التسامح والاعتدال، مع التمسك بثوابته الدينية والوطنية.
ولفتت إلى أن البرنامج تضمن ورشة عمل هدفت إلى تعزيز مفهوم المسؤولية المجتمعية لدى المشاركين، كما عمد المركز إلى تنظيم البرنامج في دورته الثامنة بالتعاون مع كلية الفنون الجميلة في جامعة زايد، بهدف استثمار مواهب وطاقات طالبات الكلية في تخصصات عدة.
ونوهت بأن البرنامج سلط الضوء على جماليات الفنون في جامع الشيخ زايد الكبير، وذلك من خلال 4 ورش عمل تناولت جماليات الجامع وتفاصيل عمارته البديعة التي تمثل جسوراً تصل بين الحضارات.