2020-01-12
نجا مراهق بريطاني من نوبة مرضية مميتة تعرض لها أثناء وجوده بمفرده في غرفة المنزل، وذلك بفضل صديقة كانت تشاركه لعبة إلكترونية من على بُعد آلاف الأميال.
وكانت ديا لوثرا (21 عاماً) تتحدث مع أيدان جاكسون عبر الإنترنت، عندما بدأ البالغ 17 عاماً في إظهار علامات التشنج، لتسارع في البحث عن رقم طوارئ للاتحاد الأوروبي من على بعد نحو 5000 ميل.
وخلال فترة وجيزة وصلت سيارة شرطة إلى منزل جاكسون الذي سقط في الطابق العلوي بينما جلس والديه في الأسفل دون علم بما حدث لابنهما، حيث قالت والدته كارولين "كنا نشاهد التلفاز، ولم نلاحظ سوى سيارة شرطة تقف أمام المنزل، لقد شعرنا بالصدمة"
وأضافت لصحيفة (ليفربول إيكو) "نحن ممتنون لما فعلته الفتاة، وقد تحدثت معها وأعربت لها عن شكرنا، وهي سعيدة بدورها في المساعدة في إنقاذ حياة ابني".
وكانت ديا لوثرا (21 عاماً) تتحدث مع أيدان جاكسون عبر الإنترنت، عندما بدأ البالغ 17 عاماً في إظهار علامات التشنج، لتسارع في البحث عن رقم طوارئ للاتحاد الأوروبي من على بعد نحو 5000 ميل.
وخلال فترة وجيزة وصلت سيارة شرطة إلى منزل جاكسون الذي سقط في الطابق العلوي بينما جلس والديه في الأسفل دون علم بما حدث لابنهما، حيث قالت والدته كارولين "كنا نشاهد التلفاز، ولم نلاحظ سوى سيارة شرطة تقف أمام المنزل، لقد شعرنا بالصدمة"
وأضافت لصحيفة (ليفربول إيكو) "نحن ممتنون لما فعلته الفتاة، وقد تحدثت معها وأعربت لها عن شكرنا، وهي سعيدة بدورها في المساعدة في إنقاذ حياة ابني".