2020-01-15
قررت الشابة فاطمة محمد الجاسم أن تتخذ موقفاً جاداً بشأن إتيكيت التعامل مع أصحاب الهمم في المجتمع، وذلك عبر إطلاقها مبادرة بجهود خاصة تستهدف تثقيف وتدريب المجتمع على طرق التعامل المناسبة مع الحالات الصحية المختلفة التي تنتمي إلى تلك الفئة.
وتحاضر فاطمة الجاسم حالياً بشكل دوري في كل من جامعة نيويورك في أبوظبي وكذلك الجامعة الأمريكية في دبي ضمن برنامج خاص شامل يعد الأول من نوعه، أعدته بنفسها، في مجال تمكين أصحاب الهمم، يستهدف التثقيف بـ«إتيكيت» التعامل مع أصحاب الهمم.
وحققت فاطمة الجاسم العديد من الإنجازات في فترة زمنية وجيزة، إذ تعد عضواً في المجلس الاستشاري لتمكين أصحاب الهمم، وتعمل من خلال ذلك على مراجعة سياسات الدولة في مجال تمكين أصحاب الهمم.
كما انضمت أخيراً إلى حملة «كن التغيير» الهادفة إلى إحداث نقلة نوعية لتمكين أصحاب الهمم للحصول على الدعم المجتمعي أو لإيجاد فرصة عمل تناسبهم بالتعاون مع مختلف الجهات المحلية الحكومية والخاصة.
وتعد الجسمي حالياً طالبة في السنة الرابعة بكلية الإعلام والاتصال الاستراتيجي في جامعة زايد بدبي، فيما تطمح إلى صقل مهاراتها الذاتية في مجال تمكين أصحاب الهمم، فضلاً عن رغبتها في أن تصبح كاتبة ومستشارة في ذلك القطاع بعد تخرجها في الجامعة.
وتطرقت الشابة فاطمة الجاسم، التي تعاني من الشلل الدماغي، والبالغة من العمر نحو 23 عاماً، إلى حرصها على المشاركة المجتمعية في البرامج والمبادرات الإنسانية بهدف دعم أصحاب الهمم بكل الطرق والوسائل.
وأشارت إلى أن محاضراتها التي تقدمها في جامعة نيويورك ـ أبوظبي بشكل دوري لتثقيف أفراد المجتمع، تستهدف أيضاً التوعية بآليات وأهمية البيئة المهيئة لعمل أصحاب الهمم وكيفية خلق سياسات دامجة لهم لدى مختلف الجهات المحلية والعالمية.
ولفتت إلى مشاركتها في برنامج آخر يدعى «مساندة أصحاب الهمم» يستهدف المعلمين والأساتذة العاملين في المؤسسات التعليمية المدرسية والجامعية، بما يسهم في توعيتهم بآلية التعامل مع دمج أصحاب الهمم في الفصول الدراسية بشكل أفضل.
وتحاضر فاطمة الجاسم حالياً بشكل دوري في كل من جامعة نيويورك في أبوظبي وكذلك الجامعة الأمريكية في دبي ضمن برنامج خاص شامل يعد الأول من نوعه، أعدته بنفسها، في مجال تمكين أصحاب الهمم، يستهدف التثقيف بـ«إتيكيت» التعامل مع أصحاب الهمم.
وحققت فاطمة الجاسم العديد من الإنجازات في فترة زمنية وجيزة، إذ تعد عضواً في المجلس الاستشاري لتمكين أصحاب الهمم، وتعمل من خلال ذلك على مراجعة سياسات الدولة في مجال تمكين أصحاب الهمم.
كما انضمت أخيراً إلى حملة «كن التغيير» الهادفة إلى إحداث نقلة نوعية لتمكين أصحاب الهمم للحصول على الدعم المجتمعي أو لإيجاد فرصة عمل تناسبهم بالتعاون مع مختلف الجهات المحلية الحكومية والخاصة.
وتعد الجسمي حالياً طالبة في السنة الرابعة بكلية الإعلام والاتصال الاستراتيجي في جامعة زايد بدبي، فيما تطمح إلى صقل مهاراتها الذاتية في مجال تمكين أصحاب الهمم، فضلاً عن رغبتها في أن تصبح كاتبة ومستشارة في ذلك القطاع بعد تخرجها في الجامعة.
وتطرقت الشابة فاطمة الجاسم، التي تعاني من الشلل الدماغي، والبالغة من العمر نحو 23 عاماً، إلى حرصها على المشاركة المجتمعية في البرامج والمبادرات الإنسانية بهدف دعم أصحاب الهمم بكل الطرق والوسائل.
وأشارت إلى أن محاضراتها التي تقدمها في جامعة نيويورك ـ أبوظبي بشكل دوري لتثقيف أفراد المجتمع، تستهدف أيضاً التوعية بآليات وأهمية البيئة المهيئة لعمل أصحاب الهمم وكيفية خلق سياسات دامجة لهم لدى مختلف الجهات المحلية والعالمية.
ولفتت إلى مشاركتها في برنامج آخر يدعى «مساندة أصحاب الهمم» يستهدف المعلمين والأساتذة العاملين في المؤسسات التعليمية المدرسية والجامعية، بما يسهم في توعيتهم بآلية التعامل مع دمج أصحاب الهمم في الفصول الدراسية بشكل أفضل.