2020-01-23
تنظم مكتبة الشارقة العامة، معرض "فنون الرسم اليدوية"، خلال الفترة من 24 حتى 26 يناير الجاري، في مقر مكتبة الشارقة العامة، وبمشاركة أكثر من 34 فناناً وفنانة، وعدد من الشخصيات الثقافية المرموقة، من أكثر من 18 دولة، بهدف تسليط الضوء على الفنون التي تحتاج إلى التعلُّم والتنفيذ باستخدام الأقلام.
وتضم قائمة الفنانين كلاً من الفنانتين الإماراتيتين ندى المازمي، ومنى محمد الجريشي، وباولا موسكاتيللي من إيطاليا، وماريا زيليزنوفا من روسيا، وهديل عزمي من الأردن، ونجود المصري من الجمهورية العربية السورية، وسميرة زين من جمهورية القمر المتحدة، بالإضافة إلى فنانين من هولندا، والهند، واليابان، والأرجنتين، وغيرها.
ويقدم المعرض باقة متنوعة من الفعاليات وورش العمل والأنشطة التثقيفية والترفيهية، تضم ورشة فنون الزخرفة الإسلامية، والرسم على البورسلين، وورشة كتابة الخط العربي، وأخرى لكتابة الخط الإنجليزي، إلى جانب نشاط لتعليم رسم الأشياء الثابتة، وورشة لتعريف الجمهور بتقنية ألوان الأكريليك على ورق الذهب، فضلاً عن عدد من الأنشطة المصاحبة للحدث.
وقالت إيمان بوشليبي، مديرة إدارة مكتبات الشارقة: "انطلقنا في فكرة تنظيم المعرض من واقع الحرص على ترسيخ الارتباط الذي يجمع الكتب مع الفنون، للخروج بأفكار نوعية وريادية، تُعزّز من مكانة المكتبات وأهميتها في إثراء البيئة الثقافية للمجتمعات، وتُعرّف الزوار في الوقت ذاته على شمولية الفنون وتنوعها، وقدرتها على تعزيز الهوية البصرية للشعوب".
وتضم قائمة الفنانين كلاً من الفنانتين الإماراتيتين ندى المازمي، ومنى محمد الجريشي، وباولا موسكاتيللي من إيطاليا، وماريا زيليزنوفا من روسيا، وهديل عزمي من الأردن، ونجود المصري من الجمهورية العربية السورية، وسميرة زين من جمهورية القمر المتحدة، بالإضافة إلى فنانين من هولندا، والهند، واليابان، والأرجنتين، وغيرها.
ويقدم المعرض باقة متنوعة من الفعاليات وورش العمل والأنشطة التثقيفية والترفيهية، تضم ورشة فنون الزخرفة الإسلامية، والرسم على البورسلين، وورشة كتابة الخط العربي، وأخرى لكتابة الخط الإنجليزي، إلى جانب نشاط لتعليم رسم الأشياء الثابتة، وورشة لتعريف الجمهور بتقنية ألوان الأكريليك على ورق الذهب، فضلاً عن عدد من الأنشطة المصاحبة للحدث.
وقالت إيمان بوشليبي، مديرة إدارة مكتبات الشارقة: "انطلقنا في فكرة تنظيم المعرض من واقع الحرص على ترسيخ الارتباط الذي يجمع الكتب مع الفنون، للخروج بأفكار نوعية وريادية، تُعزّز من مكانة المكتبات وأهميتها في إثراء البيئة الثقافية للمجتمعات، وتُعرّف الزوار في الوقت ذاته على شمولية الفنون وتنوعها، وقدرتها على تعزيز الهوية البصرية للشعوب".