2020-02-19
أعلن مجلس مدينة تيورا الواقعة في منطقة جبلية في جنوب إيطاليا، التزامه بدفع كلفة استئجار المنازل، في محاولة لجذب السكان وإنعاش تعداد المقيمين في المنطقة.
ويأمل عمدة المدينة، ستيفانو فاريانا، أن تنجح سياسة الجذب الجديدة في تحقيق نتائج إيجابية، والتغلب على مشاكل سياسات طبقتها مجالس سابقة، مثل عرض منازل للبيع مقابل يورو واحد، والتي يرى أنها تدفع البعض إلى استخدام المنازل فقط لقضاء العطلات أو الفترات القصيرة.
وأوضح فاريانا أن سياسة الجذب الجديدة تلزم السكان الجدد بالإقامة لمدة 3 سنوات على الأقل، وأن يكون للمتقدم طفل واحد على الأقل عند التقدم بطلب الإقامة، على أن يحصل على نحو 160 دولاراً مقابل كلفة استئجار السكن في المدينة.
وأضاف "لا أؤمن ببيع المنازل الفارغة مقابل واحد يورو، فهذه السياسة لا تحفز الناس على البقاء في المدينة، لكن الحصول على دعم للإقامة وتسجيل الأبناء في المدارس يمكن أن يعيد روح الحياة اليومية في شوارع المدينة".
ووفقاً لفاريانا، فقد بدأت مشاكل ضعف تعداد السكان في تيورا منذ عام 1980، حينما تعرضت المدينة لزلزال أسفر عن مقتل 157 شخصاً وتدمير العديد من المباني السكنية والتاريخية.
ويأمل عمدة المدينة، ستيفانو فاريانا، أن تنجح سياسة الجذب الجديدة في تحقيق نتائج إيجابية، والتغلب على مشاكل سياسات طبقتها مجالس سابقة، مثل عرض منازل للبيع مقابل يورو واحد، والتي يرى أنها تدفع البعض إلى استخدام المنازل فقط لقضاء العطلات أو الفترات القصيرة.
وأوضح فاريانا أن سياسة الجذب الجديدة تلزم السكان الجدد بالإقامة لمدة 3 سنوات على الأقل، وأن يكون للمتقدم طفل واحد على الأقل عند التقدم بطلب الإقامة، على أن يحصل على نحو 160 دولاراً مقابل كلفة استئجار السكن في المدينة.
وأضاف "لا أؤمن ببيع المنازل الفارغة مقابل واحد يورو، فهذه السياسة لا تحفز الناس على البقاء في المدينة، لكن الحصول على دعم للإقامة وتسجيل الأبناء في المدارس يمكن أن يعيد روح الحياة اليومية في شوارع المدينة".
ووفقاً لفاريانا، فقد بدأت مشاكل ضعف تعداد السكان في تيورا منذ عام 1980، حينما تعرضت المدينة لزلزال أسفر عن مقتل 157 شخصاً وتدمير العديد من المباني السكنية والتاريخية.