2020-03-02
يستضيف مركز مرايا للفنون عدداً من المعارض ضمن برنامجه خلال مارس الجاري منها معرض للفنانة شيخة المزروع بعنوان "إعادة ترتيب الأحجية" والثاني لمجموعة من المصورين يعيشون في الخليج والمملكة المتحدة من تنظيم المجلس الثقافي البريطاني بعنوان "المكان الذي أسميه الوطن" وذلك في السابع من مارس.
كذلك يحتضن المركز معرضاً تحت عنوان "المكان الذي أسمّيه الوطن" وهو مشروع يستخدم فن التصوير المعاصر في استكشاف فكرة الوطن وتتعلق الأعمال المعروضة بتجارب الشباب الذين يعيشون في دول الخليج والمملكة المتحدة في عصر يتسم بالتغير والحراك الاجتماعي المتسارع.
ويتألف "المكان الذي أسمّيه الوطن" من معرض للتصوير الفوتوغرافي وبرنامج للتوعية العامة تنقل في 6 دول خليجية والمملكة المتحدة في خريف 2019 وربيع 2020 ليحط رحاله أخيراً في الشارقة في مركز مرايا للفنون ويسبق الافتتاح محاورة فنية بين الفنانين والقيم الفني.
وقال ديفيد دريك القيم الفني لمعرض "المكان الذي أسميه الوطن".. "إن التغيير المتسارع في منطقة الخليج أوجد وجهات نظر جديدة تكون في بعض الأحيان محلية ومحددة للغاية ولكنها في الوقت نفسه قادرة على أن تتجاوز الحدود والمعرض يستكشف عملية التغيير هذه وتأثيرها على الناس كما يطرح أسئلة ويحفز نقاشاً حول "الوطن" كمفهوم وليس مجرد مكان مادي".
وتابع: من خلال المعرض وورش العمل والحوارات أرى أن تلك التحولات المجتمعية تأتي من أجل بناء تفاهم حول التاريخ الثقافي القوي والثري الذي يحدد هوية العالم العربي المعاصر.
كذلك يحتضن المركز معرضاً تحت عنوان "المكان الذي أسمّيه الوطن" وهو مشروع يستخدم فن التصوير المعاصر في استكشاف فكرة الوطن وتتعلق الأعمال المعروضة بتجارب الشباب الذين يعيشون في دول الخليج والمملكة المتحدة في عصر يتسم بالتغير والحراك الاجتماعي المتسارع.
ويتألف "المكان الذي أسمّيه الوطن" من معرض للتصوير الفوتوغرافي وبرنامج للتوعية العامة تنقل في 6 دول خليجية والمملكة المتحدة في خريف 2019 وربيع 2020 ليحط رحاله أخيراً في الشارقة في مركز مرايا للفنون ويسبق الافتتاح محاورة فنية بين الفنانين والقيم الفني.
وقال ديفيد دريك القيم الفني لمعرض "المكان الذي أسميه الوطن".. "إن التغيير المتسارع في منطقة الخليج أوجد وجهات نظر جديدة تكون في بعض الأحيان محلية ومحددة للغاية ولكنها في الوقت نفسه قادرة على أن تتجاوز الحدود والمعرض يستكشف عملية التغيير هذه وتأثيرها على الناس كما يطرح أسئلة ويحفز نقاشاً حول "الوطن" كمفهوم وليس مجرد مكان مادي".
وتابع: من خلال المعرض وورش العمل والحوارات أرى أن تلك التحولات المجتمعية تأتي من أجل بناء تفاهم حول التاريخ الثقافي القوي والثري الذي يحدد هوية العالم العربي المعاصر.