2020-06-01
من حساء السمك إلى أفخاذ الضفادع بالتوابل تلقى حصص الطبخ لطفلة في الثامنة بلباس النوم وغطاء رأس، رواجاً في صفوف رواد الإنترنت في بورما الذين لا يزالون محجورين في منازلهم بسبب جائحة كوفيد-19.
بدأ الأمر نهاية أبريل عندما نشرت والدة موي مينت ماي ثو وهي مؤثرة عبر الإنترنت فيديو أول يظهر طفلتها وهي تحضر طبقاً من القريدس .
وانتشر الفيديو سريعاً عبر وسائل التواصل الاجتماعي وعرفت الطفلة صاحبة البسمة العريضة شهرة سريعة وأطلق عليها لقب "الطاهية الصغيرة".
وتقول "أنا أعشق الطبخ".
وتوضح وهي إلى جانب والدتها هوني شو في مطبخ العائلة في رانغون "كنا نستمتع بالطبخ معاً خلال فترة الحجر".
في أكثر مقطع مصور انتشاراً شوهد أكثر من 200 ألف مرة، ترتدي الطفلة قميصاً قطنياً وتفسر كيفية تحضير طبق موهينغيا البورمي الوطني وهو حساء مصنوع من النودلز والأرز والسمك.
وتؤكد الطفلة أنها تعرف طريقة تحضير نحو 15 طبقاً مثل كاري السمك بالبندورة ويخنة اللحم وأفخاذ الضفادع بالتوابل.
وتوضح والدتها "من الجميل رؤية هذا العدد من الناس في بورما وفي دول أخرى يتشاركون الفيديوهات" مشيرة إلى أن ابنتها زادت ثقتها بنفسها.
وباتت الطاهية الصغيرة تملك حساباً خاصاً بها عبر فيسبوك وقد حصدت 8 آلاف إعجاب في غضون 4 أيام فقط.
وجاء في تعليق "إنها رائعة جداً بحيث لا يمكنني التركيز على أي شيء آخر أشاهد أفلامها بشكل متواصل".
وبعد هذا النجاح باتت الطاهية الصغيرة تقترح أطباقاً عبر الطلب بكلفة 8 دولارات تقريباً تسلمها بنفسها في نهاية اليوم.
وتريد أن تمتهن هذا المجال لكنها تكتفي بوضع بعض المال جانباً لشراء كلب صغير.
بدأ الأمر نهاية أبريل عندما نشرت والدة موي مينت ماي ثو وهي مؤثرة عبر الإنترنت فيديو أول يظهر طفلتها وهي تحضر طبقاً من القريدس .
وانتشر الفيديو سريعاً عبر وسائل التواصل الاجتماعي وعرفت الطفلة صاحبة البسمة العريضة شهرة سريعة وأطلق عليها لقب "الطاهية الصغيرة".
وتقول "أنا أعشق الطبخ".
وتوضح وهي إلى جانب والدتها هوني شو في مطبخ العائلة في رانغون "كنا نستمتع بالطبخ معاً خلال فترة الحجر".
في أكثر مقطع مصور انتشاراً شوهد أكثر من 200 ألف مرة، ترتدي الطفلة قميصاً قطنياً وتفسر كيفية تحضير طبق موهينغيا البورمي الوطني وهو حساء مصنوع من النودلز والأرز والسمك.
وتؤكد الطفلة أنها تعرف طريقة تحضير نحو 15 طبقاً مثل كاري السمك بالبندورة ويخنة اللحم وأفخاذ الضفادع بالتوابل.
وتوضح والدتها "من الجميل رؤية هذا العدد من الناس في بورما وفي دول أخرى يتشاركون الفيديوهات" مشيرة إلى أن ابنتها زادت ثقتها بنفسها.
وباتت الطاهية الصغيرة تملك حساباً خاصاً بها عبر فيسبوك وقد حصدت 8 آلاف إعجاب في غضون 4 أيام فقط.
وجاء في تعليق "إنها رائعة جداً بحيث لا يمكنني التركيز على أي شيء آخر أشاهد أفلامها بشكل متواصل".
وبعد هذا النجاح باتت الطاهية الصغيرة تقترح أطباقاً عبر الطلب بكلفة 8 دولارات تقريباً تسلمها بنفسها في نهاية اليوم.
وتريد أن تمتهن هذا المجال لكنها تكتفي بوضع بعض المال جانباً لشراء كلب صغير.