2019-02-13
ارتدت كل من الحمرية ومدن الساحل الشرقي (كلباء، خورفكان، ودبا الحصن) حلة متألقة بالعروض الضوئية المبهرة مع انطلاق «مهرجان أضواء الشارقة 2019» الذي يحمل شعار «الثقافة والعائلة».
وتزين المناطق الأربع بإبداعات كوكبة من الفنانين العالميين ولوحات بصرية مبهرة منها: رؤى مائية، أصول الثقافات، رحلة التراث، وحكايات الموزاييك، وتتواصل حتى 16 فبراير الجاري.
ويأخذ الفنان ألبين تشوميت في عرضه المشوّق «رؤى مائية» الناظر في رحلة مستوحاة من قصص الأدب العربي والموروث التاريخي للمنطقة وأهلها، ليضفي على مبنى «البلدية والمجلس البلدي في الحمرية» صوراً ولوحاتٍ بصرية مبهرة ومستلهمة من الحياة البحرية ورحلات أهل المنطقة.
بينما يتألق مَبنيا «البلدية والمجلس البلدي، دائرة الموارد البشرية في كلباء» بإبداعات الفنان فينسنت ماسون في عرض بعنوان «أصول الثقافات» يروي قصة تطور أصول الثقافة وصولاً إلى النقش على الورق في صيغة الأدب.
فيما يرسم عرض استوديو حلبجي بعنوان «رحلة التراث» في خورفكان لوحات متفردة تحكي قصة الحضارة من منظور الكتابة، مستعرضاً أولى خطواتها البدائية ومتدرجاً في رواية مراحل تطورها ورحلتها.
ويطل «مسجد الشيخ راشد بن أحمد القاسمي» في دبا الحصن، بحلة ضوئية بهية، مقدماً لوحة فسيفسائية مفعمة بالحياة تحمل عنوان «حكايات الموزاييك»، من إبداع الفنان فرانكو ديكاربي.
وتتحول واجهة المسجد خلال «مهرجان أضواء الشارقة» إلى لوحة متناغمة، تروي حكايات الأجداد وتجسد حِكمهم في سلسلة من اللوحات الضوئية الملونة التي تتباهى بالموروث الثقافي الرائع، ابتداءً بجماليات الخط العربي وحتى فنون الموزاييك والرسم على الزجاج.
وتزين المناطق الأربع بإبداعات كوكبة من الفنانين العالميين ولوحات بصرية مبهرة منها: رؤى مائية، أصول الثقافات، رحلة التراث، وحكايات الموزاييك، وتتواصل حتى 16 فبراير الجاري.
ويأخذ الفنان ألبين تشوميت في عرضه المشوّق «رؤى مائية» الناظر في رحلة مستوحاة من قصص الأدب العربي والموروث التاريخي للمنطقة وأهلها، ليضفي على مبنى «البلدية والمجلس البلدي في الحمرية» صوراً ولوحاتٍ بصرية مبهرة ومستلهمة من الحياة البحرية ورحلات أهل المنطقة.
بينما يتألق مَبنيا «البلدية والمجلس البلدي، دائرة الموارد البشرية في كلباء» بإبداعات الفنان فينسنت ماسون في عرض بعنوان «أصول الثقافات» يروي قصة تطور أصول الثقافة وصولاً إلى النقش على الورق في صيغة الأدب.
فيما يرسم عرض استوديو حلبجي بعنوان «رحلة التراث» في خورفكان لوحات متفردة تحكي قصة الحضارة من منظور الكتابة، مستعرضاً أولى خطواتها البدائية ومتدرجاً في رواية مراحل تطورها ورحلتها.
ويطل «مسجد الشيخ راشد بن أحمد القاسمي» في دبا الحصن، بحلة ضوئية بهية، مقدماً لوحة فسيفسائية مفعمة بالحياة تحمل عنوان «حكايات الموزاييك»، من إبداع الفنان فرانكو ديكاربي.
وتتحول واجهة المسجد خلال «مهرجان أضواء الشارقة» إلى لوحة متناغمة، تروي حكايات الأجداد وتجسد حِكمهم في سلسلة من اللوحات الضوئية الملونة التي تتباهى بالموروث الثقافي الرائع، ابتداءً بجماليات الخط العربي وحتى فنون الموزاييك والرسم على الزجاج.