2019-08-26
تستكشف ورشة التمثيل المسرحي، التي تنظم على هامش فعاليات المخيم الصيفي «ماذا لو» في مركز الجليلة لثقافة الطفل بدبي، مواهب الأطفال المسرحية وتنمي قدراتهم ومواهبهم على الارتجال المسرحي، وتعرفهم إلى قواعد مواجهة الجمهور والتخلص من رهبة الوقوف على الخشبة.
وتسعى الورشة إلى تحويل أفكار الأطفال وما يجول في مخيلاتهم إلى مشاهد مسرحية يجسدونها بأنفسهم، كما يمنح الصغار جرعة من الجرأة للتعبير عن أنفسهم وفتح مجال التخيل كي يؤلفوا مشاهد مسرحية قصيرة تعبر عن أحلامهم.
وقال مدرس الفنون المسرحية في المركز جسار قدور إن ورشة التمثيل المسرحي تستهدف الأطفال من عمر خمسة إلى 14 عاماً، مبيناً أن المخيم الصيفي يزخر بالكثير من الورش التدريبية والدورات العملية التي تتمحور حول مجموعة من المهارات التمثيلية الارتجالية، التي تطلق العنان لخيال الطفل وتترك له مساحة حرة للتعبير عن مشاعره وأفكاره بجرأة.
وأضاف قدور أن ورشة التمثيل المسرحي تهدف إلى كسر حاجز الخجل لدى الصغار وتنمية قدراتهم، وتشجيعهم على تقديم مشهد ارتجالي في نهاية المخيم.
وأشار إلى أن نتاج الورشة سيكون عبارة عن مجموعة مشاهد مسرحية، بين المونولوج والديالوج الكوميدي أو الارتجالي، ما يعزز الثقة في نفوسهم ويدربهم على نطق المفردات والكلمات بطريقة صحيحة، فضلاً عن تمكينهم من حفظ المشاهد المسرحية وإلقائها أمام الجمهور.
وذكر جسار قدور أن الورشة عرفت الصغار إلى كيفية الوقوف أمام الكاميرا وعلى الخشبة وسرد الحوار المسرحي بكل جرأة والتخلص من الخوف ومواجهة الجمهور، مبيناً أنها مرحلة كانت صعبة خلال التدريب ولكن الأطفال تمكنوا من إتقان هذه الخطوة بمساعدة فريق عمل المسرح في مركز الجليلة.
وتسعى الورشة إلى تحويل أفكار الأطفال وما يجول في مخيلاتهم إلى مشاهد مسرحية يجسدونها بأنفسهم، كما يمنح الصغار جرعة من الجرأة للتعبير عن أنفسهم وفتح مجال التخيل كي يؤلفوا مشاهد مسرحية قصيرة تعبر عن أحلامهم.
وقال مدرس الفنون المسرحية في المركز جسار قدور إن ورشة التمثيل المسرحي تستهدف الأطفال من عمر خمسة إلى 14 عاماً، مبيناً أن المخيم الصيفي يزخر بالكثير من الورش التدريبية والدورات العملية التي تتمحور حول مجموعة من المهارات التمثيلية الارتجالية، التي تطلق العنان لخيال الطفل وتترك له مساحة حرة للتعبير عن مشاعره وأفكاره بجرأة.
وأضاف قدور أن ورشة التمثيل المسرحي تهدف إلى كسر حاجز الخجل لدى الصغار وتنمية قدراتهم، وتشجيعهم على تقديم مشهد ارتجالي في نهاية المخيم.
وأشار إلى أن نتاج الورشة سيكون عبارة عن مجموعة مشاهد مسرحية، بين المونولوج والديالوج الكوميدي أو الارتجالي، ما يعزز الثقة في نفوسهم ويدربهم على نطق المفردات والكلمات بطريقة صحيحة، فضلاً عن تمكينهم من حفظ المشاهد المسرحية وإلقائها أمام الجمهور.
وذكر جسار قدور أن الورشة عرفت الصغار إلى كيفية الوقوف أمام الكاميرا وعلى الخشبة وسرد الحوار المسرحي بكل جرأة والتخلص من الخوف ومواجهة الجمهور، مبيناً أنها مرحلة كانت صعبة خلال التدريب ولكن الأطفال تمكنوا من إتقان هذه الخطوة بمساعدة فريق عمل المسرح في مركز الجليلة.