2019-09-03
تجمع الفنانة التشكيلية سوسن خميس بين أصالة الموهبة وعمق واتساع أفق الرؤية الإبداعية، وثقل الخبرة الفنية والمعرفية، والسعي الدؤوب نحو التطور والتجديد.
وتؤمن بأن التعبير يكمن في الروح والمشاعر، وأن الروح هي الحياة ولا قيمة للحياة من دون فن ينشر الجمال والحب والخير والسلام في ربوعها.
تجمع أعمال مديرة المرسم الحر بالمجمع الثقافي سوسن خميس بين الأناقة والرقي والقيم التراثية، وذلك عبر لوحات فنية ثمينة ورسومات تعبر عن التراث المحلي صممت على ورق الذهب.
ورغم أنها تخصصت في البداية في قسم السياسة بالجامعة، إلا أنها لم تستطع الاستمرار سوى عامين لتتبع حدثها وتلتحق بكلية الفنون بجامعة الإمارات ولتكون أول خريجة إماراتية ولتكتب شهادة ميلاد فنانة على درب التميز في مجال الفن التشكيلي.
انقطعت الفنانة التشكيلية لسنوات عن المشاركة في المعارض الفنية لحرصها على تنشئة وبناء قاعدة قوية من الفنانين الإماراتيين بالدولة، عبر تنظيم دورات تدريبية وتعليمية متخصصة تنمي مهاراتهم الفنية.
تتولى خميس منصب مديرة المرسم الحر بالمجمع الثقافي التابع إلى دائرة الثقافة والسياحة بأبوظبي منذ سنوات طويلة، فيما بدأت مجال الرسم بالألوان المائية ومن ثم انتقلت للرسم بالألوان الزيتية.
لم تخفِ الفنانة التشكيلية، تأثر أعمالها الفنية الأولى لحد الاقتباس بالفنانين العالميين والذين تتلمذت على أيدي بعض منهم، ومن ثم اختارت التميز محلياً عبر الرسم على لوحات من ورق الذهب.
عادت مجدداً لعرض أعمالها في المعارض الفنية منذ العام الماضي، حيث تعشق رسم الخيول العربية على ورق الذهب، بالإضافة إلى العديد من الملامح التراثية والثقافية الإماراتية، بما فيها الجمال والصقور والمناظر الطبيعية.
تفضل الفنانة التشكيلية الرسم على اللوحات ذات المقاس الكبير، مؤكدة أن ذلك الأمر بمثابة تحدٍ لها، فضلاً عن أنها امتازت عن بعض الفنانين الآخرين بتغطية المساحة الكاملة للوحة الفنية بورق الذهب.
وتؤمن بأن التعبير يكمن في الروح والمشاعر، وأن الروح هي الحياة ولا قيمة للحياة من دون فن ينشر الجمال والحب والخير والسلام في ربوعها.
تجمع أعمال مديرة المرسم الحر بالمجمع الثقافي سوسن خميس بين الأناقة والرقي والقيم التراثية، وذلك عبر لوحات فنية ثمينة ورسومات تعبر عن التراث المحلي صممت على ورق الذهب.
ورغم أنها تخصصت في البداية في قسم السياسة بالجامعة، إلا أنها لم تستطع الاستمرار سوى عامين لتتبع حدثها وتلتحق بكلية الفنون بجامعة الإمارات ولتكون أول خريجة إماراتية ولتكتب شهادة ميلاد فنانة على درب التميز في مجال الفن التشكيلي.
انقطعت الفنانة التشكيلية لسنوات عن المشاركة في المعارض الفنية لحرصها على تنشئة وبناء قاعدة قوية من الفنانين الإماراتيين بالدولة، عبر تنظيم دورات تدريبية وتعليمية متخصصة تنمي مهاراتهم الفنية.
تتولى خميس منصب مديرة المرسم الحر بالمجمع الثقافي التابع إلى دائرة الثقافة والسياحة بأبوظبي منذ سنوات طويلة، فيما بدأت مجال الرسم بالألوان المائية ومن ثم انتقلت للرسم بالألوان الزيتية.
لم تخفِ الفنانة التشكيلية، تأثر أعمالها الفنية الأولى لحد الاقتباس بالفنانين العالميين والذين تتلمذت على أيدي بعض منهم، ومن ثم اختارت التميز محلياً عبر الرسم على لوحات من ورق الذهب.
عادت مجدداً لعرض أعمالها في المعارض الفنية منذ العام الماضي، حيث تعشق رسم الخيول العربية على ورق الذهب، بالإضافة إلى العديد من الملامح التراثية والثقافية الإماراتية، بما فيها الجمال والصقور والمناظر الطبيعية.
تفضل الفنانة التشكيلية الرسم على اللوحات ذات المقاس الكبير، مؤكدة أن ذلك الأمر بمثابة تحدٍ لها، فضلاً عن أنها امتازت عن بعض الفنانين الآخرين بتغطية المساحة الكاملة للوحة الفنية بورق الذهب.