2019-09-04
يحتضن غاليري «الربع الخالي» للفن التشكيلي في المركز المالي بدبي، معرض صور جماعياً، يحمل عنوان «لحظات»، ويسلط الضوء على اللقطات التي رصدتها عدسات المشاركين من مصورين إماراتيين وأجانب بالمعرض.
ويحفل المعرض، الذي يستمر حتى 18 سبتمبر، بعشرين صورة فوتوغرافية لتسعة مصورين هم: المعتصم المسكري، كريستوفر أوسبورن، هابي خليل، حامد مشربك، جانينا ماتاتزو، خالد الحمادي، محمد المر، سبستيان أبونجوس.
ويشهد المعرض أعمالاً بصرية متنوعة نجحت في التقاط لحظة كما أطلق على عنوان المعرض، إذ يستعرض حامد مشربك مجموعة مختارة من مناظر الطبيعة الخلابة في الإمارات، مع تسليط الضوء على الحياة الشعبية لكل من يقطن على أرضها بمختلف المهن، التي اختار منها صيد الأسماك وأسواقه في مدينة ديرة القديمة، حيث المرفأ يحتضن شباك الصيادين العائدين بصيدهم وكأنهم يحتفلون مع زملائهم من البحارة.
فيما يأخذنا الإماراتي خالد الحمادي إلى فوق السحاب في الدولة ليقتنص الفرصة ليقدم مادة بصرية تظهر جمال السحب من فوق ناطحات السحب، كما تتميز أعماله بحقيقة المشهد الذي يجعل المتلقي يتعجب من الإمكانات الفنية التي يتمتع بها الحمادي.
ويروي العماني المعتصم المسكري عبر أعماله جمال البرقع الخليجي، الذي كان وما زال زينة المرأة الخليجية حتى بات موضة للفتيات في المناسبات لتكتمل زينتهن، كما يستعرض مجموعة من الصور التي التقطها خصيصا لسرد رؤيته البصرية لحال الإنسان، غير المسؤول عن حياته ومستقبله، مجسداً إياه بالغرق في أعماق البحر وبجانبه هيكل عظمي، وكأنه يضع براهين لمساعدة الشباب للمضي قدماً في حياتهم بدلاً من العيش بلا أهداف.
ويشارك المصري هابي خليل بمجموعته السابقة «ريا وسكينة» ليعيد إحياء قصة أخطر قاتلات العالم من النساء، اللواتي اشتهرن بجرائمهن ضد النساء المقتدرات، لسرقة مجوهراتهن والانتقام منهن.
في حين يشارك البرازيلي جانينا ماتاتزو بمجموعة من الصور النادرة التي التقطها في رحلاته إلى أفريقيا للحياة البرية للحيوانات التي تعيش حياة هادئة لا مكر فيها ولا عبث، كما يستعرض المناظر الجميلة التي تتميز بها تلك الغابات الضخمة.
ويحفل المعرض، الذي يستمر حتى 18 سبتمبر، بعشرين صورة فوتوغرافية لتسعة مصورين هم: المعتصم المسكري، كريستوفر أوسبورن، هابي خليل، حامد مشربك، جانينا ماتاتزو، خالد الحمادي، محمد المر، سبستيان أبونجوس.
ويشهد المعرض أعمالاً بصرية متنوعة نجحت في التقاط لحظة كما أطلق على عنوان المعرض، إذ يستعرض حامد مشربك مجموعة مختارة من مناظر الطبيعة الخلابة في الإمارات، مع تسليط الضوء على الحياة الشعبية لكل من يقطن على أرضها بمختلف المهن، التي اختار منها صيد الأسماك وأسواقه في مدينة ديرة القديمة، حيث المرفأ يحتضن شباك الصيادين العائدين بصيدهم وكأنهم يحتفلون مع زملائهم من البحارة.
فيما يأخذنا الإماراتي خالد الحمادي إلى فوق السحاب في الدولة ليقتنص الفرصة ليقدم مادة بصرية تظهر جمال السحب من فوق ناطحات السحب، كما تتميز أعماله بحقيقة المشهد الذي يجعل المتلقي يتعجب من الإمكانات الفنية التي يتمتع بها الحمادي.
ويروي العماني المعتصم المسكري عبر أعماله جمال البرقع الخليجي، الذي كان وما زال زينة المرأة الخليجية حتى بات موضة للفتيات في المناسبات لتكتمل زينتهن، كما يستعرض مجموعة من الصور التي التقطها خصيصا لسرد رؤيته البصرية لحال الإنسان، غير المسؤول عن حياته ومستقبله، مجسداً إياه بالغرق في أعماق البحر وبجانبه هيكل عظمي، وكأنه يضع براهين لمساعدة الشباب للمضي قدماً في حياتهم بدلاً من العيش بلا أهداف.
ويشارك المصري هابي خليل بمجموعته السابقة «ريا وسكينة» ليعيد إحياء قصة أخطر قاتلات العالم من النساء، اللواتي اشتهرن بجرائمهن ضد النساء المقتدرات، لسرقة مجوهراتهن والانتقام منهن.
في حين يشارك البرازيلي جانينا ماتاتزو بمجموعة من الصور النادرة التي التقطها في رحلاته إلى أفريقيا للحياة البرية للحيوانات التي تعيش حياة هادئة لا مكر فيها ولا عبث، كما يستعرض المناظر الجميلة التي تتميز بها تلك الغابات الضخمة.