2019-12-16
أطلقت وزارة الثقافة وتنمية المعرفة أمس كتاب «استكشاف أماكن التعايش في الإمارات: رحلة معمارية»، بالشراكة مع ترينالي الشارقة وشركائها الرئيسيين في مشروع «العمارة في الإمارات».
ونظم حفل الإطلاق في المدرسة القاسمية بمدينة الشارقة، ورافقه معرض فني وجلسات حوارية. ويقدم الكتاب مادة قيمة حول أماكن العبادة ومساحات التلاقي المجتمعي في الإمارات، من خلال دراسة فئة جديدة من المباني بعنوان «أماكن التعايش».
ويهدف الكتاب إلى فهم ودراسة كيف يمكن للمجتمعات أن تؤثر في هويتها المعمارية، وفي المقابل، كيف لتلك المساحات أن تؤثر في النسيج المجتمعي المحيط بها. ويأتي الكتاب في سياق مشروع «العمارة في الإمارات» ليقدم سرداً روائياً موثقاً للتراث المعماري في الإمارات، ومرجعاً مصوراً يساهم في جهود إثراء وتطوير المجتمعات العمرانية الحديثة.
ورافق إطلاق الكتاب معرضاً فنياً يحتفي بتاريخ وتطور وتنوع العمارة في الإمارات، ليتتبع رحلة فريق البحث الذي تكوَّن من مهندسين معماريين ومخططين حضريين ومصممين ومصورين، وتضمَّن 15 صورة مختارة التقطتها عدسات المصور المعماري حسين موسوي، لمبانٍ معمارية ودور عبادة.
وقال الموسوي حول تجربته: «لامستني التجربة شخصياً بعيداً عن كوني مصوراً، فلم أتوقع أن تكون تجربة تصوير المواقع الـ160 التي زرناها في بداية الرحلة، عكس توقعاتي الشخصية، فيما يخص فئات الناس وجنسياتهم».
ونظم حفل الإطلاق في المدرسة القاسمية بمدينة الشارقة، ورافقه معرض فني وجلسات حوارية. ويقدم الكتاب مادة قيمة حول أماكن العبادة ومساحات التلاقي المجتمعي في الإمارات، من خلال دراسة فئة جديدة من المباني بعنوان «أماكن التعايش».
ويهدف الكتاب إلى فهم ودراسة كيف يمكن للمجتمعات أن تؤثر في هويتها المعمارية، وفي المقابل، كيف لتلك المساحات أن تؤثر في النسيج المجتمعي المحيط بها. ويأتي الكتاب في سياق مشروع «العمارة في الإمارات» ليقدم سرداً روائياً موثقاً للتراث المعماري في الإمارات، ومرجعاً مصوراً يساهم في جهود إثراء وتطوير المجتمعات العمرانية الحديثة.
ورافق إطلاق الكتاب معرضاً فنياً يحتفي بتاريخ وتطور وتنوع العمارة في الإمارات، ليتتبع رحلة فريق البحث الذي تكوَّن من مهندسين معماريين ومخططين حضريين ومصممين ومصورين، وتضمَّن 15 صورة مختارة التقطتها عدسات المصور المعماري حسين موسوي، لمبانٍ معمارية ودور عبادة.
وقال الموسوي حول تجربته: «لامستني التجربة شخصياً بعيداً عن كوني مصوراً، فلم أتوقع أن تكون تجربة تصوير المواقع الـ160 التي زرناها في بداية الرحلة، عكس توقعاتي الشخصية، فيما يخص فئات الناس وجنسياتهم».