2019-12-18
نظم اتحاد كتاب وأدباء الإمارات «مختبر الأدب للشباب» في مجلس ضاحية مويلح بالشارقة، بحضور أعضاء مجلس إدارة الاتحاد، ومجموعة من الكتاب الشباب.
وناقش الحضور 3 محاور، كان الأول بعنوان: صدى أدب الشباب في الإعلام، حيث ثمن الحضور الموقف الإيجابي للإعلام تجاه أدب الشباب، ودعوا إلى المزيد من استيعاب المؤسسات الإعلامية لهذا الأدب وتشجيع الشباب للنهوض بإبداعهم ودفعهم إلى المزيد من التألق.
أما المحور الثاني فكان بعنوان: موقع أدب الشباب في الحراك الثقافي، وقد أشاد الحضور باستراتيجية الإمارات في مجال تمكين الشباب وتشجيع الكتاب والأدباء الشباب للمشاركة في الحراك الثقافي.
وتأطر المحور الثالث حول دور المؤسسات الثقافية في تمكين الشباب، فعلى الرغم من التوجه الإيجابي للمؤسسات الثقافية نحو دعم أدب الشباب، فإن طموحات الشباب من خلال الحوار والمناقشات كانت أكبر ليأخذ الشباب المثقف دورهم ومواقعهم، فالبعض طالب بإصدارات شبابية والبعض الآخر تمنى تخصيص ملحق ثقافي أسبوعي للشباب، والبعض الآخر نادى بتبني المؤسسات الثقافية للإبداع الشبابي.
وناقش الحضور 3 محاور، كان الأول بعنوان: صدى أدب الشباب في الإعلام، حيث ثمن الحضور الموقف الإيجابي للإعلام تجاه أدب الشباب، ودعوا إلى المزيد من استيعاب المؤسسات الإعلامية لهذا الأدب وتشجيع الشباب للنهوض بإبداعهم ودفعهم إلى المزيد من التألق.
أما المحور الثاني فكان بعنوان: موقع أدب الشباب في الحراك الثقافي، وقد أشاد الحضور باستراتيجية الإمارات في مجال تمكين الشباب وتشجيع الكتاب والأدباء الشباب للمشاركة في الحراك الثقافي.
وتأطر المحور الثالث حول دور المؤسسات الثقافية في تمكين الشباب، فعلى الرغم من التوجه الإيجابي للمؤسسات الثقافية نحو دعم أدب الشباب، فإن طموحات الشباب من خلال الحوار والمناقشات كانت أكبر ليأخذ الشباب المثقف دورهم ومواقعهم، فالبعض طالب بإصدارات شبابية والبعض الآخر تمنى تخصيص ملحق ثقافي أسبوعي للشباب، والبعض الآخر نادى بتبني المؤسسات الثقافية للإبداع الشبابي.