2019-12-19
تزامناً مع الاحتفال باليوم العالمي للغة العربية، نظم المكتب الثقافي والإعلامي في المجلس الأعلى لشؤون الأسرة بالشارقة عرضاً للمسرحية الغنائية الاستعراضية «مغامرات مسرة.. في عالم اللغة العربية»، على مسرح قصر الثقافة.
المسرحية من تأليف صالحة عبيد غابش رئيس المكتب الثقافي والإعلامي، وبطولة سما بيادر، وإخراج خالدة مجيد، وألحان ليلى أبوذكري.
وتمحورت المسرحية حول شخصية مسرة، وصديقتها معلومة «آيباد» وأبطال الاستعراض وهم مجموعة من الحروف، إضافة إلى المهرج وبائع الألغاز.
وامتازت بطلة العرض بحركاتها الرشيقة وضحكاتها العفوية التي كسرت حاجز الخوف من الجمهور، وهي سما بيادر، التي أدت دور «مسرة».
وأفادت بيادر بأن «مسرة» هي فتاة تتجول في قرى مختلفة لتصحح اللغة العربية من خلال مجموعة من الحروف التي ترتديها الشخصيات المشاركة في العرض بطريقة غنائية جميلة تُسهل إيصال المعلومة للحضور.
وعبّرت بيادر عن سعادتها بالمشاركة في العرض الذي صقل مهاراتها في المسرح، وهو أمر لم يكن ليكتمل لولا دعم أسرتها وتشجيعها لها، طامحة في المستقبل لأن تُكمل المسيرة وهي تحمل رسالة إنسانية سامية تنقلها عبر المسرح.
من جهتها أكدت مخرجة العمل المسرحي خالدة مجيد لـ«الرؤية» أن العرض يبحث في الأخطاء الشائعة في اللغة العربية بهدف ترغيب الناس، وخصوصاً الأطفال، في اللغة العربية.
واعتمدت خالدة على تقنيات المسرح الفرجوي من خلال السينوغرافيا والحركات الاستعراضية لتقديم الفكرة بطريقة تمزج الفن والمرح والابتسامة حتى تصل الرسالة إلى الأطفال بطريقة سهلة وسلسة.
المسرحية من تأليف صالحة عبيد غابش رئيس المكتب الثقافي والإعلامي، وبطولة سما بيادر، وإخراج خالدة مجيد، وألحان ليلى أبوذكري.
وتمحورت المسرحية حول شخصية مسرة، وصديقتها معلومة «آيباد» وأبطال الاستعراض وهم مجموعة من الحروف، إضافة إلى المهرج وبائع الألغاز.
وامتازت بطلة العرض بحركاتها الرشيقة وضحكاتها العفوية التي كسرت حاجز الخوف من الجمهور، وهي سما بيادر، التي أدت دور «مسرة».
وأفادت بيادر بأن «مسرة» هي فتاة تتجول في قرى مختلفة لتصحح اللغة العربية من خلال مجموعة من الحروف التي ترتديها الشخصيات المشاركة في العرض بطريقة غنائية جميلة تُسهل إيصال المعلومة للحضور.
وعبّرت بيادر عن سعادتها بالمشاركة في العرض الذي صقل مهاراتها في المسرح، وهو أمر لم يكن ليكتمل لولا دعم أسرتها وتشجيعها لها، طامحة في المستقبل لأن تُكمل المسيرة وهي تحمل رسالة إنسانية سامية تنقلها عبر المسرح.
من جهتها أكدت مخرجة العمل المسرحي خالدة مجيد لـ«الرؤية» أن العرض يبحث في الأخطاء الشائعة في اللغة العربية بهدف ترغيب الناس، وخصوصاً الأطفال، في اللغة العربية.
واعتمدت خالدة على تقنيات المسرح الفرجوي من خلال السينوغرافيا والحركات الاستعراضية لتقديم الفكرة بطريقة تمزج الفن والمرح والابتسامة حتى تصل الرسالة إلى الأطفال بطريقة سهلة وسلسة.