2020-01-20
كرمت جمعية الفجيرة الاجتماعية الثقافية، مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية التي حلت ضيف شرف على فعاليات الدورة الثانية لمهرجان الجبل الثقافي والذي عُقد تحت شعار "حوار الطبيعة والإنسان" حيث تسلم الدكتور سليمان موسى الجاسم نائب رئيس مجلس أمناء المؤسسة درعاً تكريمية قدمها له الشيخ عبد الله بن حمد بن سيف الشرقي.
وكانت فعاليات مهرجان الجبل الثقافي الثاني في الفجيرة، قد عقدت يومي 16 و17 يناير الجاري تحت شعار "حوار الطبيعة والإنسان"، والذي تنظمه جمعية الفجيرة الاجتماعية الثقافية بالتعاون مع مركز الفجيرة للمغامرات، تحت رعاية سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي ولي عهد الفجيرة، وذلك في حديقة المغامرات بالفجيرة.
واشتملت الفعاليات الثقافية للمهرجان، على عرض لمسرحية "صدأ" قدمها مسرح جمعية دبا الفجيرة للثقافة والفنون؛ وهي من تأليف أحمد عبدالله راشد وإخراج إبراهيم القحومي، وشارك في التمثيل أيمن الخديم، وعبدالله علي الخديم. ثم قراءات شعرية تنوعت ما بين الوطنية والوجدانية، بمشاركة الشعراء: أحمد العسم، محمود نور، حمدة خميس، جمانة نجار، عبدالله الهامور، والشاعر الهندي في تي في داموداران، رافقتها إيقاعات موسيقية شرقية أحياها العازف الهندي جويل فيليب.
وأقيمت ندوة فكرية بعنوان "تجليات المكان في الكتابة الإبداعية" بمشاركة الدكتور شاكر نوري وناصر عراق وكلثم الفلاسي ومحمد حسن المرزوقي، وأدارتها سلمى الحفيتي، تناول خلالها المتحدثون "حضور المكان وتجلياته في الرواية العربية، ودوره في إغناء التجارب الإبداعية".
وخصص المهرجان ركناً للتراث الإماراتي وأبرز ما يحاكي البيئة الإماراتية الأصيلة، علاوة على عرض المأكولات التراثية التي تشتهر بها دولة الإمارات. إضافة إلى تنظيم ورش تفاعلية في صناعة الفخار وتزيين المداخن قدمها سعيد الشحي وحليمة اليماحي، وورشة للخط العربي تحت إشراف الخطاط علي الحمادي، ومعرض للوحات البورتريه للفنان محمد جاسم.
وكانت فعاليات مهرجان الجبل الثقافي الثاني في الفجيرة، قد عقدت يومي 16 و17 يناير الجاري تحت شعار "حوار الطبيعة والإنسان"، والذي تنظمه جمعية الفجيرة الاجتماعية الثقافية بالتعاون مع مركز الفجيرة للمغامرات، تحت رعاية سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي ولي عهد الفجيرة، وذلك في حديقة المغامرات بالفجيرة.
واشتملت الفعاليات الثقافية للمهرجان، على عرض لمسرحية "صدأ" قدمها مسرح جمعية دبا الفجيرة للثقافة والفنون؛ وهي من تأليف أحمد عبدالله راشد وإخراج إبراهيم القحومي، وشارك في التمثيل أيمن الخديم، وعبدالله علي الخديم. ثم قراءات شعرية تنوعت ما بين الوطنية والوجدانية، بمشاركة الشعراء: أحمد العسم، محمود نور، حمدة خميس، جمانة نجار، عبدالله الهامور، والشاعر الهندي في تي في داموداران، رافقتها إيقاعات موسيقية شرقية أحياها العازف الهندي جويل فيليب.
وأقيمت ندوة فكرية بعنوان "تجليات المكان في الكتابة الإبداعية" بمشاركة الدكتور شاكر نوري وناصر عراق وكلثم الفلاسي ومحمد حسن المرزوقي، وأدارتها سلمى الحفيتي، تناول خلالها المتحدثون "حضور المكان وتجلياته في الرواية العربية، ودوره في إغناء التجارب الإبداعية".
وخصص المهرجان ركناً للتراث الإماراتي وأبرز ما يحاكي البيئة الإماراتية الأصيلة، علاوة على عرض المأكولات التراثية التي تشتهر بها دولة الإمارات. إضافة إلى تنظيم ورش تفاعلية في صناعة الفخار وتزيين المداخن قدمها سعيد الشحي وحليمة اليماحي، وورشة للخط العربي تحت إشراف الخطاط علي الحمادي، ومعرض للوحات البورتريه للفنان محمد جاسم.