2020-02-25
أكد المدير التنفيذي لمؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة جمال بن حويرب، أن التعاون والتكاتف وتنسيق العمل بين مختلف المؤسسات والمنظمات والجهات ذات الصلة في العالم العربي، هو الحل الوحيد للقضاء على الأمية بجميع أشكالها.
وقال خلال حديثه في الجلسة الثانية من فعاليات اليوم الثاني لملتقى تحدي الأمية 2020، التي أدارها رئيس المستشارين التقنيين ببرنامج الأمم المتحدة الإنمائي الدكتور هاني تركي تحت عنوان "تكامل الجهود الإقليمية لمجابهة الأمية في المنطقة العربية": هدفنا من مبادرة تحدي الأمية، التي أطلقناها بتوجيهات من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، هو القضاء على الأمية القرائية والكتابية لـ 30 مليون شاب وطفل عربي حتى عام 2030، وذلك بالتعاون بين مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة ومنظمة يونسكو وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
وسلّط مدير الإدارة العامة للتعليم المستمر، في وزارة التعليم في المملكة العربية السعودية الدكتور يحيى بن إبراهيم آل مفرح، خلال الجلسة، الضوء على مشروع العقد العربي لمحو الأمية وتعليم الكبار (2015-2024)، الذي يهدف إلى خفض نسبة الأميين في العالم العربي بين الكبار من 15 سنة فما فوق، ضمن 5 مراحل.
وأكد الدكتور آل مفرح، أن المرحلة المقبلة تتطلب تطويراً لخطط تعليم الكبار والتعليم المستمر لتحقيق متطلبات الثورة الصناعية الرابعة.
وأشار مدير مركز يونسكو الإقليمي لتعليم الكبار الدكتور أشرف إبراهيم، الفئة الثانية، إلى أهمية الدور الذي لعبه المركز في القضاء على الأمية في جمهورية مصر العربية بالتعاون مع جامعة الدول العربية ممثلة في قطاع الشؤون الاجتماعية وعدد من المؤسسات والمصرية والعربية.
وقال خلال حديثه في الجلسة الثانية من فعاليات اليوم الثاني لملتقى تحدي الأمية 2020، التي أدارها رئيس المستشارين التقنيين ببرنامج الأمم المتحدة الإنمائي الدكتور هاني تركي تحت عنوان "تكامل الجهود الإقليمية لمجابهة الأمية في المنطقة العربية": هدفنا من مبادرة تحدي الأمية، التي أطلقناها بتوجيهات من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، هو القضاء على الأمية القرائية والكتابية لـ 30 مليون شاب وطفل عربي حتى عام 2030، وذلك بالتعاون بين مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة ومنظمة يونسكو وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
وسلّط مدير الإدارة العامة للتعليم المستمر، في وزارة التعليم في المملكة العربية السعودية الدكتور يحيى بن إبراهيم آل مفرح، خلال الجلسة، الضوء على مشروع العقد العربي لمحو الأمية وتعليم الكبار (2015-2024)، الذي يهدف إلى خفض نسبة الأميين في العالم العربي بين الكبار من 15 سنة فما فوق، ضمن 5 مراحل.
وأكد الدكتور آل مفرح، أن المرحلة المقبلة تتطلب تطويراً لخطط تعليم الكبار والتعليم المستمر لتحقيق متطلبات الثورة الصناعية الرابعة.
وأشار مدير مركز يونسكو الإقليمي لتعليم الكبار الدكتور أشرف إبراهيم، الفئة الثانية، إلى أهمية الدور الذي لعبه المركز في القضاء على الأمية في جمهورية مصر العربية بالتعاون مع جامعة الدول العربية ممثلة في قطاع الشؤون الاجتماعية وعدد من المؤسسات والمصرية والعربية.