2019-09-02
أكدت إدارة مهرجان أيام قرطاج السينمائية أن 12 فيلما تونسيا سيتنافسون على جوائز المسابقات المختلفة بدورة هذا العام التي تنطلق شهر أكتوبر.
وتشارك ثلاثة أفلام ضمن مسابقة الأفلام الروائية الطويلة هي "نورا تحلم"، من بطولة النجمة هند صبري، للمخرجة هند بوجمعة، و"بيك نعيش" للمخرج مهدي برصاوي و"قيرة" للمخرج الفاضل الجزيري.
وفي مسابقة الأفلام الروائية القصيرة تشارك أربعة أفلام هي "قصة حقيقية" للمخرج أمين لخنش و"ميثاق" للمخرج صبري بوزيد و"هروب" للمخرج يؤاب الدشراوي و"سراب" للمخرجة فاتن الجزيري.
وفي مسابقة الأفلام الوثائقية الطويلة تشارك ثلاثة أفلام هي "الغياب" للمخرجة فاطمة الرياحي و"على العارضة" للمخرج سامي التليلي و"تلفزيون فتح الله" للمخرجة وداد الزغلامي.
وفي مسابقة الأفلام الوثائقية القصيرة يشارك فيلما "أهل الكهف" للمخرج فخري الغزال و"من طين" للمخرج يونس بن سليمان.
وقالت إدارة المهرجان إن لجان المشاهدة اختارت هذه الأفلام من بين 40 فيلما تونسيا تقدموا للمشاركة هذا العام.
وتحمل الدورة التي تقام في الفترة من 26 أكتوبر إلى الثاني من نوفمبر اسم نجيب عياد مدير المهرجان الذي توفي في أغسطس الماضي.
وتمثل أيام قرطاج السينمائية التي تأسست قبل أكثر من 50 عاما نافذة للسينما التونسية على السينما العالمية والقارة الأفريقية بشكل خاص، وكانت تقام سابقا كل عامين قبل أن تتحول إلى حدث سنوي.
وتشارك ثلاثة أفلام ضمن مسابقة الأفلام الروائية الطويلة هي "نورا تحلم"، من بطولة النجمة هند صبري، للمخرجة هند بوجمعة، و"بيك نعيش" للمخرج مهدي برصاوي و"قيرة" للمخرج الفاضل الجزيري.
وفي مسابقة الأفلام الروائية القصيرة تشارك أربعة أفلام هي "قصة حقيقية" للمخرج أمين لخنش و"ميثاق" للمخرج صبري بوزيد و"هروب" للمخرج يؤاب الدشراوي و"سراب" للمخرجة فاتن الجزيري.
وفي مسابقة الأفلام الوثائقية الطويلة تشارك ثلاثة أفلام هي "الغياب" للمخرجة فاطمة الرياحي و"على العارضة" للمخرج سامي التليلي و"تلفزيون فتح الله" للمخرجة وداد الزغلامي.
وفي مسابقة الأفلام الوثائقية القصيرة يشارك فيلما "أهل الكهف" للمخرج فخري الغزال و"من طين" للمخرج يونس بن سليمان.
وقالت إدارة المهرجان إن لجان المشاهدة اختارت هذه الأفلام من بين 40 فيلما تونسيا تقدموا للمشاركة هذا العام.
وتحمل الدورة التي تقام في الفترة من 26 أكتوبر إلى الثاني من نوفمبر اسم نجيب عياد مدير المهرجان الذي توفي في أغسطس الماضي.
وتمثل أيام قرطاج السينمائية التي تأسست قبل أكثر من 50 عاما نافذة للسينما التونسية على السينما العالمية والقارة الأفريقية بشكل خاص، وكانت تقام سابقا كل عامين قبل أن تتحول إلى حدث سنوي.