2020-03-31
تنفرد «الرؤية» بنشر تفاصيل أحداث الجزء الثاني من فيلم «أوقات فراغ»، الذي لم يتحدد له موعد بعد لانطلاق تصويره في ظل الأوضاع الراهنة التي تشهدها مصر بسبب فيروس كورونا المستجد.
وتنطلق أحداث الفيلم من عودة «حازم» الذي يجسد دوره الفنان المصري أحمد حاتم إلى مصر قادماً من دبي، حيث حصل على إجازة من جهة عمله لمدة أسبوعين رفقة زوجته «سارة» وابنته «تالا»، إلا أن علاقته بالزوجة تبدو متوترة منذ لحظة عودتهما إلى القاهرة، فيقرران الانفصال على أن تبقى الطفلة ذات الخمسة أعوام في حضانة أمها.
وفي خط درامي آخر، يتزوج «أحمد» ويؤدي دوره الفنان المصري عمرو عابد شقيقة صديقه «عمرو»، وتؤدي دورها الفنانة المصرية علياء عساف، حيث يقيمان داخل شقة والده المسن ولكنهما يرغبان في الانفصال عنه للإقامة في شقة مستقلة، فيشتري «أحمد» شقة، ويقوم بسداد أقساطها قبل استلامه لها.
ومن ناحية أخرى، يظهر «عمرو» الذي يلعب دوره الفنان المصري كريم قاسم محاضراً عن التنمية البشرية لمجموعة من الشباب، وتعاونه صديقة له تُدعى «ريهام» التي تقيم في العمارة نفسها التي يقطن فيها مع والدته.
ويلتقي الأصدقاء الثلاثة «حازم» و«أحمد» و«عمرو» بعد أعوام من الفرقة، ويقررون استعادة ذكريات الماضي داخل أحد أماكن السهر في القاهرة، إلا أن «أحمد» يفسد فرحة مقابلتهم بالرغبة في مغادرة المكان، لارتباطه بالذهاب إلى مقر عمله صباحاً داخل إحدى الشركات المعنية بشؤون البورصة.
ويشعر «حازم» بتردد بالغ إزاء عودته إلى دبي مجدداً، خاصة مع علاقته الوطيدة بطفلته «تالا» التي تستنجد به أكثر من مرة، رغبة منها في العيش معه وترك منزل أمها، حيث يضطر للمبيت معها في منزل طليقته منعاً لبكائها المستمر، إلا أنه يحسم قراره بضرورة البحث عن عمل في مصر، ويرسل سيرته الذاتية إلى عدد من الشركات أملاً في إيجاد وظيفة مناسبة.
ويُرشح «أحمد» صديقه «عمرو» للعمل كمحاضر في شركته، وبالفعل يتولى الأخير هذه المهمة التي من ضمنها تقييم أداء العاملين بالشركة، ونظراً لعدم التزام «أحمد» بالمواعيد وعدم تحقيقه المستهدف منه، يقوم مدير الشركة بإنهاء التعاقد معه أمام «عمرو»، ما يخلق صداماً بينه وبينه صديقه، خاصة مع تزايد أعباء حياته بعد استقباله مولوده الأول قبل أيام من واقعة فصله، وتتوالى الأحداث.
يذكر أن الجزء الأول من فيلم «أوقات فراغ» عُرض عام 2006، وشارك في بطولته راندا البحيري، خليل مرسي، صفاء تاج الدين وأحمد حداد، من تأليف محمود محمد وعمر جمال، وإخراج محمد مصطفى.
وتنطلق أحداث الفيلم من عودة «حازم» الذي يجسد دوره الفنان المصري أحمد حاتم إلى مصر قادماً من دبي، حيث حصل على إجازة من جهة عمله لمدة أسبوعين رفقة زوجته «سارة» وابنته «تالا»، إلا أن علاقته بالزوجة تبدو متوترة منذ لحظة عودتهما إلى القاهرة، فيقرران الانفصال على أن تبقى الطفلة ذات الخمسة أعوام في حضانة أمها.
وفي خط درامي آخر، يتزوج «أحمد» ويؤدي دوره الفنان المصري عمرو عابد شقيقة صديقه «عمرو»، وتؤدي دورها الفنانة المصرية علياء عساف، حيث يقيمان داخل شقة والده المسن ولكنهما يرغبان في الانفصال عنه للإقامة في شقة مستقلة، فيشتري «أحمد» شقة، ويقوم بسداد أقساطها قبل استلامه لها.
ومن ناحية أخرى، يظهر «عمرو» الذي يلعب دوره الفنان المصري كريم قاسم محاضراً عن التنمية البشرية لمجموعة من الشباب، وتعاونه صديقة له تُدعى «ريهام» التي تقيم في العمارة نفسها التي يقطن فيها مع والدته.
ويلتقي الأصدقاء الثلاثة «حازم» و«أحمد» و«عمرو» بعد أعوام من الفرقة، ويقررون استعادة ذكريات الماضي داخل أحد أماكن السهر في القاهرة، إلا أن «أحمد» يفسد فرحة مقابلتهم بالرغبة في مغادرة المكان، لارتباطه بالذهاب إلى مقر عمله صباحاً داخل إحدى الشركات المعنية بشؤون البورصة.
ويشعر «حازم» بتردد بالغ إزاء عودته إلى دبي مجدداً، خاصة مع علاقته الوطيدة بطفلته «تالا» التي تستنجد به أكثر من مرة، رغبة منها في العيش معه وترك منزل أمها، حيث يضطر للمبيت معها في منزل طليقته منعاً لبكائها المستمر، إلا أنه يحسم قراره بضرورة البحث عن عمل في مصر، ويرسل سيرته الذاتية إلى عدد من الشركات أملاً في إيجاد وظيفة مناسبة.
ويُرشح «أحمد» صديقه «عمرو» للعمل كمحاضر في شركته، وبالفعل يتولى الأخير هذه المهمة التي من ضمنها تقييم أداء العاملين بالشركة، ونظراً لعدم التزام «أحمد» بالمواعيد وعدم تحقيقه المستهدف منه، يقوم مدير الشركة بإنهاء التعاقد معه أمام «عمرو»، ما يخلق صداماً بينه وبينه صديقه، خاصة مع تزايد أعباء حياته بعد استقباله مولوده الأول قبل أيام من واقعة فصله، وتتوالى الأحداث.
يذكر أن الجزء الأول من فيلم «أوقات فراغ» عُرض عام 2006، وشارك في بطولته راندا البحيري، خليل مرسي، صفاء تاج الدين وأحمد حداد، من تأليف محمود محمد وعمر جمال، وإخراج محمد مصطفى.