2020-02-06
اعترفت النجمة السمراء جميلة جميل أن الموسيقار جيمس بليك، الوحيد الذي استطاع "ضبط أوتار قلبها" وجعلها تحب الحياة حسب قولها.
وقالت جميل (33 سنة) إنها عرفت الاستقرار منذ ارتباطها ببليك منذ 2015، بعد معاناتها من الإحباط الذي دفعها إلى محاولة الانتحار قبل أن تدرك أن الحياة بها ما يستحق أن يعاش.
وأشارت نجمة مسلسل "حكايات بطة" إلى أنها بدأت تدرك أن السعادة تنبع من الداخل وتتحقق بإسعاد الآخرين من دون إهمال الذات، لذلك بدأت تدرك أن لحياتها معنى بعد ارتباطها بجيمس بليك الذي ساعدها على التركيز في عملها التليفزيوني والسينمائي.
وكانت الممثلة البريطانية قد اختيرت ضمن 50 امرأة يمثلن قوى التغيير في العالم للظهور على غلاف مجلة فوغ في العام الماضي.
وأوضحت جميل أن جمعها بين التمثيل والتقديم الإذاعي وعروض الأزياء والكتابة لا يأتي على حساب الاهتمام بحياتها لأنها تشعر بمتعة في ممارسة تلك المجالات وتشعر بأن كل منها تمثل جزءاً من شخصيتها وذاتها.
وكانت قد انتقلت للحياة في الولايات المتحدة الأمريكية في عام 2016، وعملت كموديل وفتاة غلاف لمجلة فوغ بنسختيها البريطانية والأمريكية، إضافة إلى مجلات جلامور، كوزموبوليتان.
وكتبت النجمة السمراء مقالات وتحقيقات لمجلة تايمز وكومباني وكوزموبوليتان، وشنت حملات عديدة ضد مافيا الحميات غير الصحية التي تستهدف الترويج لمنتجات تضر الشباب وخاصة المراهقين، وإجبارهم على اجراء عمليات ليس لها أية ضرورة.
وقالت جميل (33 سنة) إنها عرفت الاستقرار منذ ارتباطها ببليك منذ 2015، بعد معاناتها من الإحباط الذي دفعها إلى محاولة الانتحار قبل أن تدرك أن الحياة بها ما يستحق أن يعاش.
وأشارت نجمة مسلسل "حكايات بطة" إلى أنها بدأت تدرك أن السعادة تنبع من الداخل وتتحقق بإسعاد الآخرين من دون إهمال الذات، لذلك بدأت تدرك أن لحياتها معنى بعد ارتباطها بجيمس بليك الذي ساعدها على التركيز في عملها التليفزيوني والسينمائي.
وكانت الممثلة البريطانية قد اختيرت ضمن 50 امرأة يمثلن قوى التغيير في العالم للظهور على غلاف مجلة فوغ في العام الماضي.
وأوضحت جميل أن جمعها بين التمثيل والتقديم الإذاعي وعروض الأزياء والكتابة لا يأتي على حساب الاهتمام بحياتها لأنها تشعر بمتعة في ممارسة تلك المجالات وتشعر بأن كل منها تمثل جزءاً من شخصيتها وذاتها.
وكانت قد انتقلت للحياة في الولايات المتحدة الأمريكية في عام 2016، وعملت كموديل وفتاة غلاف لمجلة فوغ بنسختيها البريطانية والأمريكية، إضافة إلى مجلات جلامور، كوزموبوليتان.
وكتبت النجمة السمراء مقالات وتحقيقات لمجلة تايمز وكومباني وكوزموبوليتان، وشنت حملات عديدة ضد مافيا الحميات غير الصحية التي تستهدف الترويج لمنتجات تضر الشباب وخاصة المراهقين، وإجبارهم على اجراء عمليات ليس لها أية ضرورة.