اعترفت النجمة جينيفر لورانس بأنها كانت تلميذة شقية في المدرسة، وأقنعت زملاءها بأنها تسير بساق خشبية، وفي مرة أخرى أوهمتهم بأنهم جميعاً سيتعرضون للاختطاف.
وأضافت لورانس أنها تحاول التحكم في أعصابها وردود أفعالها عندما تغضب أو يثيرها تصرف ما.
وأشارت إلى أن حبها للتمثيل جعلها تعتقد أنها يجب أن تكون مختلفة بطريقة ما، لذلك دأبت على إخبار زملائها بأنها تعاني من أمراض متعددة من بينها أنها تسير بساق خشبية.
وانكشفت الكذبة عندما ذهبت أمها لاصطحابها من المدرسة، وواساها الجميع لأن ابنتها تسير بساق خشبية، وعنفتها أمها يومها بشدة، ولكنها سامحتها سريعاً لأنها كانت معتادة على تلك الأكاذيب الغريبة من ابنتها.
وقالت نجمة «ألعاب الجوع» إنها كانت تكره الرحلات الجماعية لأن المدرسات كن يعاملن التلاميذ كالقطيع، ما كان يضايقها لأنها كانت تحب التمرد وتكره إطاعة الأوامر بصورة عمياء، ولا تحب أن تكون ضمن أفراد القطيع.
أما أخطر كذبة فكانت عندما زعمت لزملائها في الحافلة المدرسية أنهم سيتم اختطافهم على يد السائق الذي سيطلب فدية لإطلاق سراحهم، وحدث هرج ومرج شديدين، تسبب في عقابها وإيقافها عن المدرسة.
من جانب آخر، تواصل أنيستون تصوير مشاهدها في فيلم من إخراج ليلى نيبور بعنوان Red, White and Water تشاركها البطولة فيه سميرة ويلي، وليندا إيموند.