الجمعة - 19 أبريل 2024
الجمعة - 19 أبريل 2024

تكهنات بعودة العلاقة العاطفية بين جينيفر لوبيز وبن أفليك

تكهنات بعودة العلاقة العاطفية بين جينيفر لوبيز وبن أفليك

كثرت التكهنات في الأيام الأخيرة بعودة العلاقة العاطفية بين جينيفر لوبيز وبن أفليك بعد 17 عاماً من انفصالهما، على ما أورده عدد من وسائل الإعلام المتخصصة في أخبار المشاهير في الولايات المتحدة وخارجها.

وكانت الممثلة والمغنية البالغة 51 عاماً أعلنت أخيراً فسخ خطبتها من لاعب البيسبول السابق أليكس رودريغيز، في حين أن الممثل والمخرج البالغ 48 عاماً عازب منذ مدة.

وتداول مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي صورة لـ«بينيفر» (وهو لقب يجمع اسمي جينيفير وبن، أطلق على الخطيبين السابقين عندما كانا على علاقة بين عامي 2002 و2004)، ويظهران فيها داخل سيارة في ولاية مونتانا. وأثارت هذه الصورة سيلاً من التعليقات على الشبكات الاجتماعية.

ومع أن لا شيء في الصورة يؤكد أنهما قررا إحياء علاقتهما العاطفية، فإن مجلات المشاهير تزخر بـ«المصادر» التي تلمّح ولو بشيء من التحفظ الوقائي، إلى أن النجمين قد يكونان انتقلا إلى «شيء إضافي» في علاقتهما.

وغرّدت الممثلة كاثي غريفين التي يبلغ عدد متابعيها عبر «تويتر» أكثر من مليونين «أنا متحمسة لذلك أكثر مما أعترف به».

ورداً على سؤال من محطة «إن بي سي» عن هذا الموضوع الثلاثاء، قال الممثل مات ديمن، صديق أفليك منذ الطفولة «لا يوجد كحول كافٍ في العالم» ليجعله يقول شيئاً عن هذا الأمر.

وتابع قائلاً إن احتمال تجدد العلاقة بين النجمين «سيكون رائعاً»، مضيفاً «آمل في أن يكون ذلك صحيحاً».