2018-07-13
دخل الأوغنديون في احتجاج سلمي منذ تطبيق قانون الضريبة الجديد بداية يوليو، على مستخدمي وسائل ومواقع التواصل الاجتماعي في البلاد، ويرفض المحتجون دفع ضريبة يومية بقيمة 200 شلن أوغندي ما يعادل خمسة سنتات أمريكية، لاستخدام تطبيقات المراسلة والتواصل الاجتماعي.
ويعتقد الأوغنديون أنّ فرض الضريبة وسيلة جديدة من حكومتهم لـ «قمع حرية التعبير».
وكان الرئيس الأوغندي يوري موسفني سبق له حظر منصات التواصل الاجتماعي في الانتخابات الرئاسية الأخيرة كإجراء لـ «وقف الأكاذيب».
https://www.youtube.com/watch?v=9SE4y2q3quQ