2019-08-21
قرر مجلس إدارة جمعية الصحفيين الإماراتية، إطلاق اسم الشاعر والأديب والكاتب الصحفي الراحل حبيب الصايغ، على مكتبة مقر الجمعية بدبي، تخليداً لإبداعه وعطائه المتميز لمهنة الصحافة والصحفيين بالدولة، وعرفاناً بدوره كونه رمزاً من رموز الثقافة والأدب في المنطقة العربية.
وقال محمد الحمادي، رئيس مجلس إدارة الجمعية: إن إطلاق اسم الراحل حبيب الصايغ على قاعة من قاعات مقر الجمعية هو أقل ما يمكن تقديمه لتخليد اسمه وذكراه التي لا تغيب أبداً عن قلوب زملائه الصحفيين بالدولة والأجيال القادمة من الصحفيين.
وأضاف الحمادي، أن الراحل قام بتأدية واجبه الصحفي طوال مشواره المهني الذي امتد لأكثر من نصف قرن على أكمل وجه، وترك إرثاً مهنياً تتعلم منه الأجيال القادمة في مدرسة الصحافة الصادقة والواعية التي تقود إلى النماء والرخاء والازدهار.
وأشار الحمادي إلى أن بصمات الراحل كانت في البدايات الأولى لإنشاء جمعية الصحفيين في الدولة منذ أكثر من 19 عاماً، وشارك في تطور الجمعية إلى أن أصبحت من أهم الهيئات الصحفية على المستوى المحلى والإقليمي والدولي.
كان الفقيد من المؤسسين في جمعية الصحفيين عام 2000، وحصل عام 2004 على جائزة تريم عمران لرواد الصحافة، كرمته الجمعية عام 2006 كأول من قضى 35 عاماً في خدمة الصحافة الوطنية، وفى عام 2007 حصل على جائزة الدولة التقديرية في الآداب، وصدر له العديد من المؤلفات الأدبية والثقافية.
وقال محمد الحمادي، رئيس مجلس إدارة الجمعية: إن إطلاق اسم الراحل حبيب الصايغ على قاعة من قاعات مقر الجمعية هو أقل ما يمكن تقديمه لتخليد اسمه وذكراه التي لا تغيب أبداً عن قلوب زملائه الصحفيين بالدولة والأجيال القادمة من الصحفيين.
وأضاف الحمادي، أن الراحل قام بتأدية واجبه الصحفي طوال مشواره المهني الذي امتد لأكثر من نصف قرن على أكمل وجه، وترك إرثاً مهنياً تتعلم منه الأجيال القادمة في مدرسة الصحافة الصادقة والواعية التي تقود إلى النماء والرخاء والازدهار.
وأشار الحمادي إلى أن بصمات الراحل كانت في البدايات الأولى لإنشاء جمعية الصحفيين في الدولة منذ أكثر من 19 عاماً، وشارك في تطور الجمعية إلى أن أصبحت من أهم الهيئات الصحفية على المستوى المحلى والإقليمي والدولي.
كان الفقيد من المؤسسين في جمعية الصحفيين عام 2000، وحصل عام 2004 على جائزة تريم عمران لرواد الصحافة، كرمته الجمعية عام 2006 كأول من قضى 35 عاماً في خدمة الصحافة الوطنية، وفى عام 2007 حصل على جائزة الدولة التقديرية في الآداب، وصدر له العديد من المؤلفات الأدبية والثقافية.