2020-07-04
أمل حسن إعلامية ـ مصر
يترقب شباب ومحترفو التصميم حلول شهر نوفمبر المقبل، للمشاركة بإبداعاتهم في أسبوع دبي للتصميم، الذي تنظمه هيئة دبي للثقافة والفنون، برئاسة سمو الشيخة، لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، بهدف دعم المجتمع الإبداعي، ووضع تصوّر واضح لنمط الحياة التي سنعيشها في المستقبل.
وبالطبع، فإن ذلك الحدث المرتقب سيقدم تجارب فريدة، كما سيوفر فرصاً مميزة للمجتمع الإبداعي المحلي والإقليمي مع الالتزام بكافة معايير التباعد الاجتماعي في ظل جائحة كورونا.
لكن حديثنا اليوم، لا يتوقف عند هذا الحدث المهم، بل هو حديث عن ذلك الامتداد في الفكر والرؤى الإبداعية، التي تنتقل من جيل إلى جيل على أرض الإمارات، حيث امتداد الفكر والإبداع، وعقول تعمل وهى تضع عيناً على الحاضر وأخرى على المستقبل.
الإمارات بلد يمنح الرعاية للمبدعين محلياً وإقليمياً ودولياً، من أجل إتاحة الفرص أمام أفضل الخيارات، وتقديم الدعم لأفضل الكفاءات القادرة على رسم صورة مستقبلية أفضل للعالم والإنسانية جمعاء.. وبالطبع فإننا كتابعين للمشهد الإبداعى على أرض الإمارات الغالية على قلوب كل العرب، ننتظر المزيد من سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم.
غير أن الذي يجعلنا أكثر تفاؤلاً، وأكثر شوقاً لكل جديد على أرض دبي، هو استثمارها في دعم القطاع الثقافي لأجل بناء مجتمع قوي تشكل فيه ثقافة التنوّع والانفتاح منطلقاً لعملنا بالتوازي مع حفظ التراث المادي والمعنوي لدولة الإمارات العربية المتحدة، كما ذكرت سموها.
من ناحية أخرى، تتطلع الشيخة لطيفة إلى تطوير المشهد الإبداعي في دبي ليكون عالمياً بكل المقاييس في«موسم دبي الفني»، الذي يجمع مختلف المبادرات والفعاليات الفنية التي تنظمها الهيئة.
وبالطبع، فإن ذلك الحدث المرتقب سيقدم تجارب فريدة، كما سيوفر فرصاً مميزة للمجتمع الإبداعي المحلي والإقليمي مع الالتزام بكافة معايير التباعد الاجتماعي في ظل جائحة كورونا.
لكن حديثنا اليوم، لا يتوقف عند هذا الحدث المهم، بل هو حديث عن ذلك الامتداد في الفكر والرؤى الإبداعية، التي تنتقل من جيل إلى جيل على أرض الإمارات، حيث امتداد الفكر والإبداع، وعقول تعمل وهى تضع عيناً على الحاضر وأخرى على المستقبل.
الإمارات بلد يمنح الرعاية للمبدعين محلياً وإقليمياً ودولياً، من أجل إتاحة الفرص أمام أفضل الخيارات، وتقديم الدعم لأفضل الكفاءات القادرة على رسم صورة مستقبلية أفضل للعالم والإنسانية جمعاء.. وبالطبع فإننا كتابعين للمشهد الإبداعى على أرض الإمارات الغالية على قلوب كل العرب، ننتظر المزيد من سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم.
غير أن الذي يجعلنا أكثر تفاؤلاً، وأكثر شوقاً لكل جديد على أرض دبي، هو استثمارها في دعم القطاع الثقافي لأجل بناء مجتمع قوي تشكل فيه ثقافة التنوّع والانفتاح منطلقاً لعملنا بالتوازي مع حفظ التراث المادي والمعنوي لدولة الإمارات العربية المتحدة، كما ذكرت سموها.
من ناحية أخرى، تتطلع الشيخة لطيفة إلى تطوير المشهد الإبداعي في دبي ليكون عالمياً بكل المقاييس في«موسم دبي الفني»، الذي يجمع مختلف المبادرات والفعاليات الفنية التي تنظمها الهيئة.