2020-10-29
حميد الزعابي بوناصر كاتب ـ الإمارات
الاستعداد هو التهيؤ لكل طارئ وراهن، ولكل ما تحمل الأيام في طياتها وفحواها من أحداث في المستقبل سواء أكان ذلك بعيداً أم قريباً، فالاستعداد المُسبق والمنسق للمستقبل هو قارب النجاة لعبور كل التحديات والمواجهات نحو حياة آمنة وزاهرة، وتحقيق كافة ما نريد الوصول إليه من غايات وطموحات وأهداف مستقبلية.
لقد حققت الإمارات ــ من خلال استشراق المستقبل في الـ50 عاماً الماضية ــ نجاحات منقطعة النظير على كافة الصُّعد والمؤشرات التنافسية، وإنجازات عالمية سواء كانت على الأرض أو في الفضاء، وتجاوزت معوقات وتحديات وأزمات مالية وجوائح عالمية بفضل ما أعدت من استعداد مسبق، وكل ذلك بفضل رؤية قادتها.
لقد أطلقت قيادتنا الرشيدة، حفظها الله، على عام 2020 في الإمارات عام الاستعداد للـ50 عاماً المقبلة لتحقيق كافة الأهداف الجديدة والمرسومة في خريطة سير الدولة التي وضعتها لأجل مستقبل واعد للإمارات خلال النصف الثاني من المئوية الأولى لميلاد دولة الإمارات.
الاستعداد هنا يقوم على الفعل الجاد والمنظم والهادف، وقد بدأ من إطلاق المكتشف راشد عام 2024 لاكتشاف سطح القمر، والتحضير لوصول الإمارات إلى المريخ عام 2071، وهو العام الذي تكمل الإمارات فيه المئوية الأولى، ليكون شاهداً على ما ستحققه دولتنا من إنجازات ومعجزات إقليمية وعالمية لا مثيل لها على أرض الواقع، لتكرّس من جديد ميلاد اتحاد الإمارات بقيادة القائد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه» في 2 ديسمبر عام 1971.
الاستعداد هو التهيؤ لكل طارئ وراهن، ولكل ما تحمل الأيام في طياتها وفحواها من أحداث في المستقبل سواء أكان ذلك بعيداً أم قريباً، فالاستعداد المُسبق والمنسق للمستقبل هو قارب النجاة لعبور كل التحديات والمواجهات نحو حياة آمنة وزاهرة، وتحقيق كافة ما نريد الوصول إليه من غايات وطموحات وأهداف مستقبلية.
لقد حققت الإمارات ــ من خلال استشراق المستقبل في الـ50 عاماً الماضية ــ نجاحات منقطعة النظير على كافة الصُّعد والمؤشرات التنافسية، وإنجازات عالمية سواء كانت على الأرض أو في الفضاء، وتجاوزت معوقات وتحديات وأزمات مالية وجوائح عالمية بفضل ما أعدت من استعداد مسبق، وكل ذلك بفضل رؤية قادتها.
لقد أطلقت قيادتنا الرشيدة، حفظها الله، على عام 2020 في الإمارات عام الاستعداد للـ50 عاماً المقبلة لتحقيق كافة الأهداف الجديدة والمرسومة في خريطة سير الدولة التي وضعتها لأجل مستقبل واعد للإمارات خلال النصف الثاني من المئوية الأولى لميلاد دولة الإمارات.
الاستعداد هنا يقوم على الفعل الجاد والمنظم والهادف، وقد بدأ من إطلاق المكتشف راشد عام 2024 لاكتشاف سطح القمر، والتحضير لوصول الإمارات إلى المريخ عام 2071، وهو العام الذي تكمل الإمارات فيه المئوية الأولى، ليكون شاهداً على ما ستحققه دولتنا من إنجازات ومعجزات إقليمية وعالمية لا مثيل لها على أرض الواقع، لتكرّس من جديد ميلاد اتحاد الإمارات بقيادة القائد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه» في 2 ديسمبر عام 1971.