2020-01-02
بقلم: أحمد عمر بالحمر مهندس وكاتب ــ الإمارات
التقاعد.. أصبح من أكبر المخاوف والقرارات التي قد يتخذها البشر ، خصوصًا الرجال.. إنه خطوة تتغير فيها الحياة، وقد تتدهور إذا لم يأخذ المتقاعد الجدية اللازمة، حتى أننا البعض قد هوت صحته وتدهورت بشكل كبير نتيجة لذلك، لذا عليك التفكير من البداية،
فإذا أردت افتتاح مشروعك الخاص فيفضل أن تبدأ به مبكراً، وإذا فضلت الراحة والاستمتاع فعليك بالتوفير" تحت البلاطة"، والبعد عن المصاريف والحاجات الثانوية.
وهذا العام الجديد هو المحفز لاتخاذ القرارات والمضي فيها على المستوى الشخصي والحكومي ، استنادا لقرار المجلس التنفيذي بشأن جدول الرواتب والدرجات والعلاوات والبدلات لموظفي الجهات الحكومية في بداية هذا العام2020 ، الذي بلا شك كان له الأثر العظيم على شعبنا الأصيل ، قرار في مكانه ووقته، ولا أستطيع حصر كل فوائده لكن منها أنه سيزيد من الطمأنينة والراحة لدى المتقاعدين والموظفين أجمع، الذين ستنتهي مسيرتهم الوظيفية لاحقا، نظراً لارتفاع الراتب الشهري إذا ما قورن بالقيمة السابقة.
القرار سيشجع الكثيرين على الإقدام على التقاعد، وبالتالي إعطاء المجال إلى الشباب في أخذ المناصب القيادية، وسيقلل من عقدة الكرسي والتمسك فيه بشكل كبير، كما سيرفع من مقدار الجرأة في الخوض في مشاريع أكبر نظرا لارتفاع الدخل والسيولة التي ستتوفر لدى المتقاعد في شكل معاشه التقاعدي.
في النهاية والبداية نشكر حكومتنا الرشيدة على هذا القرار، وعلى تحمل الأعباء التي بلا شك ستؤثر في موازنة الإمارة .
التقاعد.. أصبح من أكبر المخاوف والقرارات التي قد يتخذها البشر ، خصوصًا الرجال.. إنه خطوة تتغير فيها الحياة، وقد تتدهور إذا لم يأخذ المتقاعد الجدية اللازمة، حتى أننا البعض قد هوت صحته وتدهورت بشكل كبير نتيجة لذلك، لذا عليك التفكير من البداية،
فإذا أردت افتتاح مشروعك الخاص فيفضل أن تبدأ به مبكراً، وإذا فضلت الراحة والاستمتاع فعليك بالتوفير" تحت البلاطة"، والبعد عن المصاريف والحاجات الثانوية.
وهذا العام الجديد هو المحفز لاتخاذ القرارات والمضي فيها على المستوى الشخصي والحكومي ، استنادا لقرار المجلس التنفيذي بشأن جدول الرواتب والدرجات والعلاوات والبدلات لموظفي الجهات الحكومية في بداية هذا العام2020 ، الذي بلا شك كان له الأثر العظيم على شعبنا الأصيل ، قرار في مكانه ووقته، ولا أستطيع حصر كل فوائده لكن منها أنه سيزيد من الطمأنينة والراحة لدى المتقاعدين والموظفين أجمع، الذين ستنتهي مسيرتهم الوظيفية لاحقا، نظراً لارتفاع الراتب الشهري إذا ما قورن بالقيمة السابقة.
القرار سيشجع الكثيرين على الإقدام على التقاعد، وبالتالي إعطاء المجال إلى الشباب في أخذ المناصب القيادية، وسيقلل من عقدة الكرسي والتمسك فيه بشكل كبير، كما سيرفع من مقدار الجرأة في الخوض في مشاريع أكبر نظرا لارتفاع الدخل والسيولة التي ستتوفر لدى المتقاعد في شكل معاشه التقاعدي.
في النهاية والبداية نشكر حكومتنا الرشيدة على هذا القرار، وعلى تحمل الأعباء التي بلا شك ستؤثر في موازنة الإمارة .