2021-03-27
تغريد السعيد رائدة أعمال و خبيرة في التكنلوجيا الرقمية – الإمارات
ترك الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم ـ رحمه الله ـ بصمات في العديد من المجالات العلمية والإنسانية في داخل الإمارات وخارجها، إذْ كان شغوفاً بالثقافة والآداب والتطورات العلمية والتنمية البشرية المستدامة.
لذلك نال لقب الشخصية الحضارية لعام 2016، وقبلها جائزة «عرب تكنولوجيا» في عام 2005 للإنجاز الحياتي، تقديراً لجهوده كرئيس مجلس إدارة مركز دبي التجاري العالمي، كما اختاره الاتحاد الدولي للمستشفيات كأفضل شخصية عالمية في مجالات الصحة والتعليم الرياضي في العام ذاته.
ولو نظرنا بتمعّن على مسيرة الشيخ حمدان بن راشد، سنجدها منصبة على ركائز جوهرية تتمحور حول الاقتصاد والصحة والتعليم لبناء منظومة متكاملة، لأجل ضمان حياة كريمة مستدامة لكافة أفراد المجتمع.
لقد أسس أعمدة العمل المالي الحكومي، وشكل دافعاً لبناء السياسات المالية لدولة الإمارات، كما حرص على ضمان استدامة الموارد المالية لتحقيق النمو الاقتصادي والاجتماعي.
في عام (1998) أعلن الشيخ حمدان بن راشد عن جائزة حمدان بن راشد للأداء التعليمي المتميز ويتمثل دورها في تعزيز جودة ومستوى أداء المؤسسات التربوية والتعليمية على الصعيد المحلي والدولي أما بالنسبة للصحة فقد أصدر المرسوم السامي بإنشاء جائزة الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية في عام 1999 بهدف تكريم العلماء من كل أنحاء العالم.
إن هذا الإرث الخالد يضم مسيرة طويلة من العمل على ترسيخ ثقافة التميز في الميدان الاقتصادي والصحي والتعليمي، والانفتاح على علوم الجودة والإبداع، فضلاً عن البرامج النوعية المتخصصة في مجال الموهبة والابتكار.
ترك الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم ـ رحمه الله ـ بصمات في العديد من المجالات العلمية والإنسانية في داخل الإمارات وخارجها، إذْ كان شغوفاً بالثقافة والآداب والتطورات العلمية والتنمية البشرية المستدامة.
لذلك نال لقب الشخصية الحضارية لعام 2016، وقبلها جائزة «عرب تكنولوجيا» في عام 2005 للإنجاز الحياتي، تقديراً لجهوده كرئيس مجلس إدارة مركز دبي التجاري العالمي، كما اختاره الاتحاد الدولي للمستشفيات كأفضل شخصية عالمية في مجالات الصحة والتعليم الرياضي في العام ذاته.
ولو نظرنا بتمعّن على مسيرة الشيخ حمدان بن راشد، سنجدها منصبة على ركائز جوهرية تتمحور حول الاقتصاد والصحة والتعليم لبناء منظومة متكاملة، لأجل ضمان حياة كريمة مستدامة لكافة أفراد المجتمع.
لقد أسس أعمدة العمل المالي الحكومي، وشكل دافعاً لبناء السياسات المالية لدولة الإمارات، كما حرص على ضمان استدامة الموارد المالية لتحقيق النمو الاقتصادي والاجتماعي.
في عام (1998) أعلن الشيخ حمدان بن راشد عن جائزة حمدان بن راشد للأداء التعليمي المتميز ويتمثل دورها في تعزيز جودة ومستوى أداء المؤسسات التربوية والتعليمية على الصعيد المحلي والدولي أما بالنسبة للصحة فقد أصدر المرسوم السامي بإنشاء جائزة الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية في عام 1999 بهدف تكريم العلماء من كل أنحاء العالم.
إن هذا الإرث الخالد يضم مسيرة طويلة من العمل على ترسيخ ثقافة التميز في الميدان الاقتصادي والصحي والتعليمي، والانفتاح على علوم الجودة والإبداع، فضلاً عن البرامج النوعية المتخصصة في مجال الموهبة والابتكار.