2021-06-18
أطلق العنان لقوّتك الداخلية، وتجنب الحديث الذاتي السلبي، حتى لا تجبرك الخيارات الصعبة على الاستسلام للأمر الواقع، عليك إيقاف صوتك الداخلي السلبي، الذي يحاول إقناعك بأنك لست قويّاً وجديراً بما فيه الكفاية للتصدي لما يعوق أهدافك، وأنك عاجز عن تحقيق ما تريده أو تحاول القيام به.
عليك ألّا تتردَّد في تجاهل صوتك الداخلي المدمر، والذي يخيفك، يرعبك، بل ويمنعك من المضي قُدماً، ويحاول أن يتركك في حالة عدم حراك، وإن استطاع فسيجعلك عالقاً في مواقفك وأفكارك، حتى تغدو عاجزاً عن القيام بأي فعل، وبهذا يؤثر على عقليَّتك بالسلب، ويجعله شيئاً راسخاً بداخلك، فتأبى بعهدها التغيير، لذلك حدد مخاوفك، وما الذي يعيقك ويضغط عليك ويمنعك من تحقيق أهدافك، حتى تكون قادراً على مواجهتها والتغلب عليها.
وتذكر أنه عندما تريد شيئاً ما، فعليك أن تسعى إليه دون الحاجة إلى موافقة أحد، ولا تقلق بشأن ما يعتقدُه الآخرون عنك، فكل ما عليك القيام به هو البدء في إنجاز عملك، والبحث عن الأشياء التي تحفزك على التقدم، والأمور التي تستهويك لتكون حافزاً لتشجيعك طيلة رحلة نجاحك وعدم البقاء في مكانك.
إن عجزك عن تحقيق ما تريد ليس نابعاً من نقص معرفتك، وإنما بعدم اتخاذ الإجراءات اللازمة في تنفيذ خططك، لذلك اعترف بمشكلاتك، وكن مسؤولاً عن عملك، ولا تقبل أي أعذار تسولها لك نفسك، بل بَادر بالقيام به لتنجزه فتحقق أفضل النتائج.
هنا لا بد أن يقودك تفكيرك الإيجابي مُرْفقاً بوضوح أهدافك إلى التغيير الذي تسعى إليه، ومن خلال النمو والتطور والسيطرة على أفكارك تستطيع التوازن بين عملك ومتطلبات الحياة، والتخلص من العوائق، فأنت تتمتع بقوة داخلية عظيمة تستطيع من خلالها السيطرة على مشاعرك، ومتابعة أحلامك، وتحقيق أهدافك.
عليك ألّا تتردَّد في تجاهل صوتك الداخلي المدمر، والذي يخيفك، يرعبك، بل ويمنعك من المضي قُدماً، ويحاول أن يتركك في حالة عدم حراك، وإن استطاع فسيجعلك عالقاً في مواقفك وأفكارك، حتى تغدو عاجزاً عن القيام بأي فعل، وبهذا يؤثر على عقليَّتك بالسلب، ويجعله شيئاً راسخاً بداخلك، فتأبى بعهدها التغيير، لذلك حدد مخاوفك، وما الذي يعيقك ويضغط عليك ويمنعك من تحقيق أهدافك، حتى تكون قادراً على مواجهتها والتغلب عليها.
وتذكر أنه عندما تريد شيئاً ما، فعليك أن تسعى إليه دون الحاجة إلى موافقة أحد، ولا تقلق بشأن ما يعتقدُه الآخرون عنك، فكل ما عليك القيام به هو البدء في إنجاز عملك، والبحث عن الأشياء التي تحفزك على التقدم، والأمور التي تستهويك لتكون حافزاً لتشجيعك طيلة رحلة نجاحك وعدم البقاء في مكانك.
إن عجزك عن تحقيق ما تريد ليس نابعاً من نقص معرفتك، وإنما بعدم اتخاذ الإجراءات اللازمة في تنفيذ خططك، لذلك اعترف بمشكلاتك، وكن مسؤولاً عن عملك، ولا تقبل أي أعذار تسولها لك نفسك، بل بَادر بالقيام به لتنجزه فتحقق أفضل النتائج.
هنا لا بد أن يقودك تفكيرك الإيجابي مُرْفقاً بوضوح أهدافك إلى التغيير الذي تسعى إليه، ومن خلال النمو والتطور والسيطرة على أفكارك تستطيع التوازن بين عملك ومتطلبات الحياة، والتخلص من العوائق، فأنت تتمتع بقوة داخلية عظيمة تستطيع من خلالها السيطرة على مشاعرك، ومتابعة أحلامك، وتحقيق أهدافك.