2020-01-21
تتمسّك علامة البتار الإماراتية للصنادل بالتقاليد المحلية، وفي الوقت ذاته تبقى متصدرة لصيحات الموضة، وإذا بها تطلق مجموعتها المميزة التي لا غنى عنها لتلبي ذوق الرجل المعاصر والتقليدي على حدٍّ سواء. تصمم صنادل البتار يدوياً من أفخم أنواع الجلود بحيث تنضح أناقة من دون المساومة على الراحة الفائقة والجودة العالية.
وتعتبر الحرفية والابتكار والجودة العالية من السمات الجوهرية التي ترتكز عليها علامة البتار الفاخرة التي تتخذ من دولة الإمارات مقراً لها وتعمل على تصميم صنادلها وتصنيعها في إيطاليا. أطلقت العلامة مجموعة مميزة من الصنادل المصممة من مختلف أنواع الجلود والقوامات وقد استقت إلهامها من التصاميم العالمية، فأصبحت قطعاً أساسية تناسب شتى المناسبات والأذواق. تأسست البتار على يد رجل إماراتي لتحاكي المتعامل المعاصر والراقي، وتقدم له تصاميم مميزة تراعي التقاليد، الأسلوب والذوق المحلي.
وفي هذا الصدد، يعلق المؤسس والمصمم الإماراتي سالم الرميثي قائلاً "بصفتي إماراتياً، أستطيع أن أفهم جيداً ما يبحث عنه الرجل الإماراتي عندما يختار الأحذية التقليدية. ولهذا السبب، لا تساوم علامة البتار مطلقاً على الجودة العالية أو التصميم الفريد. أجد أن المهارة الفنية الإيطالية لا تضاهى عندما يتعلق الأمر بالتصميم المستدام والحرفية اليدوية، فوقع اختياري عليها لتصميم وتصنيع صنادل علامة البتار".
فضلاً عن ذلك، تشتمل المجموعة الحالية على 7 تصاميم بما فيها صندل "أبوظبي" المميز الذي يقدّمه المؤسس كتكريم لموطنه، حيث أبصرت العلامة النور عام 2016. تم تصميم كل قطعة بدقة فائقة بدءاً من قصة النعل ودرزته، مروراً بلوحة الألوان المتنوعة للجلود، وصولاً إلى الأكسسوارات محدودة الإصدار لتلبية متطلبات الرجل الراقي والمحافظة في الوقت عينه على اللمسة التقليدية المميزة. تتسم المجموعة كذلك الأمر بألوان كلاسيكية مثل الأبيض والعسلي أو الألوان المميزة مثل الدينم أو الأخضر الزيتي. إضافة إلى ذلك، تضفي النقشات المعاصرة على غرار جلد النعام والثعبان لمسة استثنائية على الصنادل، بينما تزدان موديلات أخرى بنقشات تقليدية مستوحاة من أنماط وتصاميم شرق أوسطية.
كما تتمتع الصنادل من علامة البتار بنعل داخلي مبطن فتوفر لك تصاميم معاصرة ومريحة تنضح أناقة.
تعد صنادل البتار المتميزة إضافة مثالية إلى إطلالة الرجل المعاصر، إذ تجمع ما بين الجودة العالية والمهارة الفنية الراقية التي تشيد بالتقاليد الإماراتية إلى جانب الحرفية الإيطالية العريقة.
وتعتبر الحرفية والابتكار والجودة العالية من السمات الجوهرية التي ترتكز عليها علامة البتار الفاخرة التي تتخذ من دولة الإمارات مقراً لها وتعمل على تصميم صنادلها وتصنيعها في إيطاليا. أطلقت العلامة مجموعة مميزة من الصنادل المصممة من مختلف أنواع الجلود والقوامات وقد استقت إلهامها من التصاميم العالمية، فأصبحت قطعاً أساسية تناسب شتى المناسبات والأذواق. تأسست البتار على يد رجل إماراتي لتحاكي المتعامل المعاصر والراقي، وتقدم له تصاميم مميزة تراعي التقاليد، الأسلوب والذوق المحلي.
وفي هذا الصدد، يعلق المؤسس والمصمم الإماراتي سالم الرميثي قائلاً "بصفتي إماراتياً، أستطيع أن أفهم جيداً ما يبحث عنه الرجل الإماراتي عندما يختار الأحذية التقليدية. ولهذا السبب، لا تساوم علامة البتار مطلقاً على الجودة العالية أو التصميم الفريد. أجد أن المهارة الفنية الإيطالية لا تضاهى عندما يتعلق الأمر بالتصميم المستدام والحرفية اليدوية، فوقع اختياري عليها لتصميم وتصنيع صنادل علامة البتار".
فضلاً عن ذلك، تشتمل المجموعة الحالية على 7 تصاميم بما فيها صندل "أبوظبي" المميز الذي يقدّمه المؤسس كتكريم لموطنه، حيث أبصرت العلامة النور عام 2016. تم تصميم كل قطعة بدقة فائقة بدءاً من قصة النعل ودرزته، مروراً بلوحة الألوان المتنوعة للجلود، وصولاً إلى الأكسسوارات محدودة الإصدار لتلبية متطلبات الرجل الراقي والمحافظة في الوقت عينه على اللمسة التقليدية المميزة. تتسم المجموعة كذلك الأمر بألوان كلاسيكية مثل الأبيض والعسلي أو الألوان المميزة مثل الدينم أو الأخضر الزيتي. إضافة إلى ذلك، تضفي النقشات المعاصرة على غرار جلد النعام والثعبان لمسة استثنائية على الصنادل، بينما تزدان موديلات أخرى بنقشات تقليدية مستوحاة من أنماط وتصاميم شرق أوسطية.
كما تتمتع الصنادل من علامة البتار بنعل داخلي مبطن فتوفر لك تصاميم معاصرة ومريحة تنضح أناقة.
تعد صنادل البتار المتميزة إضافة مثالية إلى إطلالة الرجل المعاصر، إذ تجمع ما بين الجودة العالية والمهارة الفنية الراقية التي تشيد بالتقاليد الإماراتية إلى جانب الحرفية الإيطالية العريقة.