أعلنت علامة "اتش آند ام" عن تعاونها مع أسطورة الدنيم الأمريكي LEE من أجل تحقيق مرحلة جديدة تسعى فيها إلى تصنيع قطع تعتمد على الدنيم الأكثر استدامةً. ويعكس ذلك التعاون مدى التقدم في كل مرحلة من مراحل التصميم والإنتاج، بدايةً من أول بنطال جينز مصنوع من القطن المعاد تدويره بنسبة 100٪ من اتش آند ام وصولاً إلى التصاميم المرقعة على الظهر المصنوعة من خامات مثل ورق الجاكرون والفلين. ولأول مرة، ستشارك العلامة التجارية اتش آند ام بيانات التقييم البيئي لدورة الحياة (LCA) على الموقع الإلكتروني hm.com إشارةً منها إلى مدى تأثير كل قطعة من الدنيم المصنوع من المواد الخام على الماء وثاني أكسيد الكربون والطاقة حتى نهاية الاستخدام.وستتضمن المجموعة الجديدة تصاميم عملية مختلفة تعكس تراث LEE العظيم للسيدات والرجال والأطفال؛ وستكون متوفرة على الموقع الإلكتروني hm.com وفي مجموعة من المحلات المختارة بدايةً من يوم 28 يناير.وأوضح جون لومان، مصمم لدى اتش آند ام: "نحن سعداء للغاية بالعمل مع LEE رغبةً منّا في إحداث تغيير في عالم الأزياء. نسعى إلى تغيير اتجاه تصنيع الملابس لنعتمد بصورة أكبر على تصنيع قطع الدنيم من مصادر مستدامة ومعاد تدويرها. درسنا جميع التفاصيل وتحدينا بعضنا بطريقة إيجابية. إنه من الرائع أيضاً العمل مع علامة مميزة كـ LEE، وإضفاء طابعنا الخاص على تصاميمها".وأشار Chris Waldeck، نائب الرئيس التنفيذي LEE، قائلاً: "تفخر LEE بالتعاون مع العلامة التجارية اتش آند ام لمواصلة جهودها لتقديم قطع الدنيم بصورة أفضل. تأسَّست علامتنا التجارية منذ أكثر من 130 عاماً مع الحرص على طرح الأفكار الإبداعية لتقديم كل ما هو مميز؛ ونسعد اليوم بمشاركتنا للعلامة التجارية اتش آند ام من أجل إحراز تقدم في تصنيع الدنيم من مواد أكثر استدامةً في المستقبل".يطمح التعاون بين اتش آند ام وLEE إلى هيمنة مفهوم الاستدامة على عالم الأزياء. واعتمدت العلامات التجارية منهجاً شاملاً، حيث درست كل مرحلة من مراحل إنتاج الدنيم بشكل مفصل. يُعد اختيار الخامات أمراً ضرورياً، وظهر ذلك من خلال تصميم أول بنطال جينز من القطن المعاد تدويره من اتش آند ام والمصنوع من مواد معاد تدويرها بنسبة 80% و20%. يوجد أيضاً قماش الدنيم الخالي من النسيج القطني المصنوع من ألياف صناعية متجددة بدلاً من ذلك، إضافة إلى الأصباغ التي ترشِّد من استهلاك المياه وغسالات الدنيم ذات التأثير المنخفض والتي اعتمدها طرف ثالث، حيث تستخدم كمية أقل من المياه والمواد الكيميائية وتستهلك طاقة بصورة أقل.تضم التشكيلة النسائية قطعاً من الجينز بتصميم قصة واسعة مستوحاة من تصاميم التسعينيات، بينما أُعيد تصميم قصّة جاكيت Rider الكلاسيكي من LEE ليظهر بشكلِ فضفاض وعصري أكثر، بالإضافة إلى مشدات الدنيم التي ستضفي لمسة أنثوية على الإطلالة، والأوفورولات والقمصان الفضفاضة ورداء الجسم بطابعهم العملي؛ إلى جانب القطع المصنوعة من قطن الجيرسيه Texloop RCOT للحصول على إطلالة كاملة من اتش آند ام وLEE.وتضم التشكيلة الرجالية سترات عملية تعكس تميّز تصاميم LEE الفريدة، بالإضافة إلى جينز بتصميم مريح مزود بخمسة جيوب ومصنوع من القطن المعاد تدويره بنسبة 100٪؛ بينما تم صنع الجينز المتعدد الجيوب المريح من الأصباغ الموفرة للمياه، وخيوط الحياكة من ألياف السليلوز Tencel Lyocell بنسبة 100%. تقدم المجموعة أيضاً أوفورولات وقبعات واسعة الحواف وحقائب يد واسعة، إضافة إلى قطع من الجيرسيه الثقيل.

تزوجت من الملك عام 2000

ملكة هولندا

قبعة أنيقة ارتدتها الملكة ماكسيما خلال إحدى المناسبات


الملكة ماكسيما

لم تتوانى الملكة ماكسيما عن اختيار قبعات غريبة التصميم

الملكة ماكسيما تنحدر من أصول أرجنتينية

قبعة متناغمة مع إطلالتها خلال استقبالها الملكة رانيا في هولندا

قبعات الملكة ماكسيما

عشق الملكة ماكسيما للقبعات

الملكة ماكسيما ملكة هولندا

قبعة غريبة التصميم تعكس هوس الملكة ماكسيما بالقبعات

في سباق رويال أسكوت

Queen Elizabeth II and Queen Maxima

الملكة ماكسيما في إحدى المناسبات




queen maxima
في عيدها.. 20 صورة تكشف هوس الملكة ماكسيما بالقبعات
مما لا شك فيه أن الملكة ماكسيما ملكة هولندا تعتبر من بين أجمل الملكات جمالاً وأناقة في أوروبا، وتحتل مكانة خاصة لدى الهولنديين، كما تتمتع بحس أناقة عالٍ، وتحرص على اختيار أزيائها بدقة، خصوصاً عندما يتعلق الأمر بالقبعات، ومن المعروف عنها أنها من بين أكثر الملكات اللاتي يحرصن على ارتدائها في المناسبات الرسمية، الأمر الذي يكشف عن هوس الملكة ماكسيما بالقبعات، فهي تمتلك العشرات منها.
وتحتفل الملكة ماكسيما اليوم بعيد ميلادها الـ49، نشأت في بوينس آيرس بالأرجنتين، وتعلمت في المدرسة المتوسطة على أسس أرستقراطية بريطانية. وبعد إكمالها الدراسة درست الاقتصاد في «جامعة كاتوليكا» في الأرجنتين، وبعد تخرجها عملت بعام 1995 في عدة بنوك في نيويورك وذلك إلى عام 2000، وتزوجت من الملك فيليم ألكساندر عام 2000.
هوس القبعات
ارتداء القبعات كان من بين تقاليد سباقات الخيول في أوروبا، والتي كانت تعكس مكانة العوائل الراقية في أوروبا، والطبقات الثرية، والتي كانت تعكس مكانتهم في المجتمع، واستمر هذا التقليد إلى اليوم، وأصبح ارتداء القبعات في المناسبات الرسمية حصراً للعائلات الملكية، لذلك تحافظ الملكة ماكسيما على هذا التقليد رغم أنها لا تنحدر من عائلة ملكية.

وظهرت الملكة ماكسيما في العديد من المناسبات مرتديةً القبعات، وتميل كثيراً لكبيرة الحجم، ومن بينها سباق الخيل إلى جانب الملكة إليزابيث، وفي جولاتها إلى جانب زوجها في هولندا، وخلال الاستقبالات الرسمية، أو حتى في العزاء!

ودائماً ما تتطرق الصحافة العالمية لأناقة الملكة ماكسيما، خصوصاً عندما يتعلق الأمر بقبعاتها المميزة، وذات التصاميم الغريبة في بعض الأحيان، حيث ارتدت في بعض المرات القبعات المصنوعة من الريش، أو المزينة بالأزهار الضخمة.

وخلال الأعوام الماضية ارتدت الملكة ماكسيما أروع تصاميم القبعات، في مختلف المناسبات والاحتفالات، والتي أثرت بشكل مباشر على إطلالاتها الأنيقة، وأخذت في بعض الأحيان منحنى عصرياً أو جريئاً!



