2019-11-03
طور الخبراء تقنية جديدة للكشف عن مرض سرطان الثدي الذي بات منتشراً بشكل أكبر مؤخراً.
وبحسب صحيفة ذا صن ابتكر الخبراء فحص دم يتم من خلاله الكشف عن مرض سرطان الثدي قبل خمس سنوات من ظهور أعراضه.
ويمكن لهذه التقنية أن تنقذ الآلاف من الأرواح لأن احتمالية الشفاء تبقى أكبر عند التشخيص المبكر.
ويمكن أن تحل هذه التقنية بدل تقنية التصوير الشعاعي للثدي للكشف عن المرض.
ويظهر فحص الدم بدقة 80% معدل الحمض النووي الناتج عن الأورام في الجسم، كما يظهر الاختبار تغييرات الجسم المناعية للبروتينات التي تنتجها الخلايا السرطانية.
وأجرى خبراء جامعة نوتنغام اختباراً على 180 امرأة والتخطيط للدراسة على 800 امرأة أخرى.
ووصلت نسبة نتائج علامات السرطان المبكرة إلى 37%، بينما استبعدت من 79%.
وتعليقاً على هذا البحث قالت الباحثة دانيا الفتاني في مؤتمر غلاسكو للمعهد الوطني للأبحاث السرطانية إنه يمكن استخدام هذا الفحص لتحسين الكشف المبكر.
وأضافت أن تطبيق الفحص سيكون سهلاً جداً وبتكلفة أقل من الطرق الحالية كالتصوير الشعاعي.
وفي كل عام تموت نحو 12000 امرأة في بريطانيا بسبب سرطان الثدي.
ومعدل البقاء على قيد الحياة بعد خمس سنوات هو 99% إذا تم التقاط المرض في المرحلة الأولى، بينما يهبط إلى 14% عند اكتشافه في المرحلة الرابعة.
وبحسب صحيفة ذا صن ابتكر الخبراء فحص دم يتم من خلاله الكشف عن مرض سرطان الثدي قبل خمس سنوات من ظهور أعراضه.
ويمكن لهذه التقنية أن تنقذ الآلاف من الأرواح لأن احتمالية الشفاء تبقى أكبر عند التشخيص المبكر.
ويمكن أن تحل هذه التقنية بدل تقنية التصوير الشعاعي للثدي للكشف عن المرض.
ويظهر فحص الدم بدقة 80% معدل الحمض النووي الناتج عن الأورام في الجسم، كما يظهر الاختبار تغييرات الجسم المناعية للبروتينات التي تنتجها الخلايا السرطانية.
وأجرى خبراء جامعة نوتنغام اختباراً على 180 امرأة والتخطيط للدراسة على 800 امرأة أخرى.
ووصلت نسبة نتائج علامات السرطان المبكرة إلى 37%، بينما استبعدت من 79%.
وتعليقاً على هذا البحث قالت الباحثة دانيا الفتاني في مؤتمر غلاسكو للمعهد الوطني للأبحاث السرطانية إنه يمكن استخدام هذا الفحص لتحسين الكشف المبكر.
وأضافت أن تطبيق الفحص سيكون سهلاً جداً وبتكلفة أقل من الطرق الحالية كالتصوير الشعاعي.
وفي كل عام تموت نحو 12000 امرأة في بريطانيا بسبب سرطان الثدي.
ومعدل البقاء على قيد الحياة بعد خمس سنوات هو 99% إذا تم التقاط المرض في المرحلة الأولى، بينما يهبط إلى 14% عند اكتشافه في المرحلة الرابعة.