2019-12-03
طالب أطباء ألمان متخصصون في الرعاية الطبية المكثفة بتنظيم دورات سنوية للتلاميذ بدءاً من الصف السابع لتدريبهم على إجراء عملية الإنعاش القلبي الرئوي للآخرين.
وقال بيرند بوتيغر، من المجلس الألماني للإنعاش، على هامش تدريب نحو 150 تلميذاً في إحدى مدارس هامبورغ اليوم الثلاثاء، إنه يجب أن يجيد التلاميذ هذه العملية بحيث ينفذونها تلقائياً وبسهولة «مثلما يقودون الدراجة».
وأكد بوتيغر أن إجادة التلاميذ هذا النوع من الإسعافات الأولية يساهم في حفظ حياة نحو 10 آلاف شخص سنوياً في ألمانيا وحدها، قائلاً إن هذه العملية لا تحتاج في تنفيذها سوى يدين.
وأشار الطبيب الألماني إلى أن سكان الدول الإسكندنافية يدركون ذلك جيداً لأنه يتم التدريب على الإنعاش القلبي الرئوي في المدرسة.
وتعلّم في مبادرة منظمة الصحة العالمية «أطفال ينقذون حياة» في هامبورغ نحو 150 تلميذاً كيفية إنقاذ آخرين، حيث يقومون كخطوة أولى بالتأكد من استمرار عملية التنفس، فإذا وجدوا أن المريض لا يتنفس يستعينون بمساعدة آخرين ويتصلون برقم الإسعاف، ثم يبدؤون في تدليك القلب.
وقال أخصائي طب العناية المركزة، بوتيغر، مخاطباً التلاميذ المشاركين في التدريب: «في حالة عدم التنفس افحص اتصل، اضغط، فهذا ينقذ حياة إنسان».
وقال بيرند بوتيغر، من المجلس الألماني للإنعاش، على هامش تدريب نحو 150 تلميذاً في إحدى مدارس هامبورغ اليوم الثلاثاء، إنه يجب أن يجيد التلاميذ هذه العملية بحيث ينفذونها تلقائياً وبسهولة «مثلما يقودون الدراجة».
وأكد بوتيغر أن إجادة التلاميذ هذا النوع من الإسعافات الأولية يساهم في حفظ حياة نحو 10 آلاف شخص سنوياً في ألمانيا وحدها، قائلاً إن هذه العملية لا تحتاج في تنفيذها سوى يدين.
وأشار الطبيب الألماني إلى أن سكان الدول الإسكندنافية يدركون ذلك جيداً لأنه يتم التدريب على الإنعاش القلبي الرئوي في المدرسة.
وتعلّم في مبادرة منظمة الصحة العالمية «أطفال ينقذون حياة» في هامبورغ نحو 150 تلميذاً كيفية إنقاذ آخرين، حيث يقومون كخطوة أولى بالتأكد من استمرار عملية التنفس، فإذا وجدوا أن المريض لا يتنفس يستعينون بمساعدة آخرين ويتصلون برقم الإسعاف، ثم يبدؤون في تدليك القلب.
وقال أخصائي طب العناية المركزة، بوتيغر، مخاطباً التلاميذ المشاركين في التدريب: «في حالة عدم التنفس افحص اتصل، اضغط، فهذا ينقذ حياة إنسان».