2018-10-28
وكالات ـ عمان
منعت النيابة العامة الأردنية نشر أية أخبار أو معلومات أو تعليقات حول كارثة البحر الميت التي وقعت أمس نتيجة سيول جرفت حافلة مدرسية.
وتضمن القرار وفقاً لوكالة الأنباء الأردنية، «منع نشر ما يثير النعرات ومنع نشر ما يسيء للمتوفين والمصابين وذويهم، وبحال مخالفة ذلك تتم المساءلة القانونية وفق أحكام القوانين المعمول فيها».
وأعلن الدفاع المدني الأردني أمس أنه يواصل عملياته في منطقة البحر الميت بحثاً عن تلميذة لا تزال مفقودة في حادثة السيول التي داهمت رحلة مدرسية، وأدت إلى مقتل 21 شخصاً أغلبهم من التلامذة.
وأضاف أن «عمليات البحث ستتوقف في حال تم التأكد من مطابقة الفحوصات الطبية للفتاة المفقودة مع فحوصات جثة فتاة أخرى موجودة في مستشفى البشير» في عمان.
وأضاف أن «ذوي إحدى الفتيات المتوفيات تبلغ من العمر 13 عاماً، لم يتعرفوا على جثة ابنتهم»، مشيراً إلى أن «نتيجة الفحوص المخبرية ستظهر خلال 24 ساعة».
ومن جانبه، أكد وزير الدولة للشؤون القانونية عضو لجنة التحقيق بالحادثة مبارك أبويامن للتلفزيون الأردني أن «هذه المنطقة ليست مخصصة للنزهة»، مشيراً إلى أن «من يقوم برحلات كهذه هم بالعادة أشخاص مدربون ومؤهلون جسدياً ولا تصلح لمراهقين ليس لديهم الوعي الكافي بذلك».
وشهد الأردن الخميس الماضي تساقطاً غزيراً للأمطار، ما أدى إلى تشكّل السيول في مناطق عدة.
منعت النيابة العامة الأردنية نشر أية أخبار أو معلومات أو تعليقات حول كارثة البحر الميت التي وقعت أمس نتيجة سيول جرفت حافلة مدرسية.
وتضمن القرار وفقاً لوكالة الأنباء الأردنية، «منع نشر ما يثير النعرات ومنع نشر ما يسيء للمتوفين والمصابين وذويهم، وبحال مخالفة ذلك تتم المساءلة القانونية وفق أحكام القوانين المعمول فيها».
وأعلن الدفاع المدني الأردني أمس أنه يواصل عملياته في منطقة البحر الميت بحثاً عن تلميذة لا تزال مفقودة في حادثة السيول التي داهمت رحلة مدرسية، وأدت إلى مقتل 21 شخصاً أغلبهم من التلامذة.
وأضاف أن «عمليات البحث ستتوقف في حال تم التأكد من مطابقة الفحوصات الطبية للفتاة المفقودة مع فحوصات جثة فتاة أخرى موجودة في مستشفى البشير» في عمان.
وأضاف أن «ذوي إحدى الفتيات المتوفيات تبلغ من العمر 13 عاماً، لم يتعرفوا على جثة ابنتهم»، مشيراً إلى أن «نتيجة الفحوص المخبرية ستظهر خلال 24 ساعة».
ومن جانبه، أكد وزير الدولة للشؤون القانونية عضو لجنة التحقيق بالحادثة مبارك أبويامن للتلفزيون الأردني أن «هذه المنطقة ليست مخصصة للنزهة»، مشيراً إلى أن «من يقوم برحلات كهذه هم بالعادة أشخاص مدربون ومؤهلون جسدياً ولا تصلح لمراهقين ليس لديهم الوعي الكافي بذلك».
وشهد الأردن الخميس الماضي تساقطاً غزيراً للأمطار، ما أدى إلى تشكّل السيول في مناطق عدة.