2018-12-14
تعد العاصمة الفنلندية هلسنكي المدينة الأكثر اخضراراً في أوروبا، إذ تكسو ثلث مساحتها بقع خضراء خصبة تتيح التنعّم بأوقات هادئة ومريحة، حيث تُشكّل الحديقة المركزية والغابات المحيطة ملاذاً رائعاً ومقصداً مثالياً للتنزّه سيراً على الأقدام.تعجّ هلسنكي بالتصاميم والثقافة الحديثة، حيث تهيمن عليها معالم العمارة العجيبة وتسودها أجواء إبداعية تقدّم مطابخ تزخر بالنكهات الشهية التي تشتهر بها منطقة أوروبا الشمالية.
تحرس المدينة قلعة سومنلينا البحرية الآسرة والمدرجة على لائحة اليونيسكو للتراث العالمي. شُيِّد هذا الحصن في القرن الثامن عشر، وهو يربط بين ستّ جزر ويزخر بالتاريخ البحري العريق، وخلال التجوّال بقرب أسوار القلعة الشاهقة ينبهر السائح بعظمة تفاصيل القلعة المبهرة.
من جهة أخرى، تقع كاتدرائية أوسبينسكي الأورثوذكسية الخلابة على تلّة مشرفة فوق المدينة. تجسّد هذه الكنيسة تصاميم روسية مزخرفة ومعقدة مع قبب لافتة للأنظار وأكواب حمراء اللون.
تُعتبر هلسنكي في صميمها بلدة ريفية بسوق مزدحم، حيث تتيح لزوراها تجريب مأكولاتها المحلية الشهية واقتناء أروع الهدايا التذكارية من الأكشاك المملوءة بالمزهريات الأنيقة والمجوهرات الفاخرة والأواني الفخارية.
وتعتبر الواجهة البحرية للعاصمة من أفضل الأماكن في دول البلطيق لتناول المأكولات البحرية الطازجة ومنتجات محلية صحية محضرة من الريف المجاور.
خلال التجول في شوارع المدينة تتاح للسياح فرصة مشاهدة معارض البوتيك وورش العمل المنتشرة في كل زاوية منها، كما يتيح متحف التصميم رؤية المزيد من هذه الأعمال العملية العصرية من إبداع عدد كبير من الفنانين الفنلنديين والعالميين.
يشكل متحف سينيبريشوفين للفنون قبلة عشاق الفن واللوحات الفنية لكبار الرسامين والنحاتين في فلندا وأوروبا والعالم، ويتيح لزواره مجموعة من اللوحات الأوروبية، إلى جانب أعمال كلاسيكية عدة تحمل بصمة مبدعين قدماء بمن فيهم أسماء شهيرة، مثل رامبرانت.
تحرس المدينة قلعة سومنلينا البحرية الآسرة والمدرجة على لائحة اليونيسكو للتراث العالمي. شُيِّد هذا الحصن في القرن الثامن عشر، وهو يربط بين ستّ جزر ويزخر بالتاريخ البحري العريق، وخلال التجوّال بقرب أسوار القلعة الشاهقة ينبهر السائح بعظمة تفاصيل القلعة المبهرة.
من جهة أخرى، تقع كاتدرائية أوسبينسكي الأورثوذكسية الخلابة على تلّة مشرفة فوق المدينة. تجسّد هذه الكنيسة تصاميم روسية مزخرفة ومعقدة مع قبب لافتة للأنظار وأكواب حمراء اللون.
تُعتبر هلسنكي في صميمها بلدة ريفية بسوق مزدحم، حيث تتيح لزوراها تجريب مأكولاتها المحلية الشهية واقتناء أروع الهدايا التذكارية من الأكشاك المملوءة بالمزهريات الأنيقة والمجوهرات الفاخرة والأواني الفخارية.
وتعتبر الواجهة البحرية للعاصمة من أفضل الأماكن في دول البلطيق لتناول المأكولات البحرية الطازجة ومنتجات محلية صحية محضرة من الريف المجاور.
خلال التجول في شوارع المدينة تتاح للسياح فرصة مشاهدة معارض البوتيك وورش العمل المنتشرة في كل زاوية منها، كما يتيح متحف التصميم رؤية المزيد من هذه الأعمال العملية العصرية من إبداع عدد كبير من الفنانين الفنلنديين والعالميين.
يشكل متحف سينيبريشوفين للفنون قبلة عشاق الفن واللوحات الفنية لكبار الرسامين والنحاتين في فلندا وأوروبا والعالم، ويتيح لزواره مجموعة من اللوحات الأوروبية، إلى جانب أعمال كلاسيكية عدة تحمل بصمة مبدعين قدماء بمن فيهم أسماء شهيرة، مثل رامبرانت.