2018-12-07
أوصى المشاركون في الملتقى الخامس لـ «منتدى تعزيز السلم في المجتمعات المسلمة»، الذي استمرت أعماله ثلاثة أيام واختتمت اليوم الجمعة في أبوظبي، بإنشاء لجنة لإعداد ميثاق لحلف الفضول، وأن تقترح النصوص التنظيمية المتعلقة بتكوينه طبقاً لقوانين دولة المقر.
ودعوا إلى المزيد من التفكير المشترك لوضع خارطة طريق وتقديم مبادرات علمية وميدانية، لتحقيق أهداف حلف الفضول الجديد.
وحثوا رواد الحلف على ترسيخ وتطوير نموذج قوافل السلام ليصبح آلية للتعاون والتعايش وتقليداً يعمم ويستفاد منه.
كما تضمنت التوصيات إشراك القيادات الدينية العناصر الفعالة في المجتمع وخصوصاً فئتي النساء والشباب لما لهم من تأثير كبير على نجاح هذا النوع من المبادرات.
وشملت إدراج القيم المشتركة بين العائلة الإبراهيمية في مناهج التربية والتعليم على المستوى العالمي، والتعاون مع المؤسسات الدولية ذات الاختصاص كمكتب الأمم المتحدة للتعليم ومنظمة اليونسكو.
ودعت الإعلام ليكون شريكاً فعّالاً في هذا الحلف، من خلال التعريف وتسليط الضوء على النماذج الإيجابية والقصص الملهمة التي تساهم في نشر قيم السلم والتعايش بين الناس.
من جهة أخرى، رحب «المنتدى» بالزيارة المرتقبة للبابا فرانسيس بابا الفاتيكان، التي تمثل تتويجاً لجهود دولة الإمارات في نشر التسامح والاعتدال ونشر السلام في العالم.
ونوهوا بتكامل جهود البابا فرانسيس في مجال الضيافة والجوار مع توصيات وموضوع هذا المنتدى.
شارك في الملتقى نحو 800 شخصية من ممثلي الأديان والمنظمات الحقوقية والإنسانية الدولية ونخبة واسعة من العلماء والمفكرين والباحثين على مستوى العالم.
ودعوا إلى المزيد من التفكير المشترك لوضع خارطة طريق وتقديم مبادرات علمية وميدانية، لتحقيق أهداف حلف الفضول الجديد.
وحثوا رواد الحلف على ترسيخ وتطوير نموذج قوافل السلام ليصبح آلية للتعاون والتعايش وتقليداً يعمم ويستفاد منه.
كما تضمنت التوصيات إشراك القيادات الدينية العناصر الفعالة في المجتمع وخصوصاً فئتي النساء والشباب لما لهم من تأثير كبير على نجاح هذا النوع من المبادرات.
وشملت إدراج القيم المشتركة بين العائلة الإبراهيمية في مناهج التربية والتعليم على المستوى العالمي، والتعاون مع المؤسسات الدولية ذات الاختصاص كمكتب الأمم المتحدة للتعليم ومنظمة اليونسكو.
ودعت الإعلام ليكون شريكاً فعّالاً في هذا الحلف، من خلال التعريف وتسليط الضوء على النماذج الإيجابية والقصص الملهمة التي تساهم في نشر قيم السلم والتعايش بين الناس.
من جهة أخرى، رحب «المنتدى» بالزيارة المرتقبة للبابا فرانسيس بابا الفاتيكان، التي تمثل تتويجاً لجهود دولة الإمارات في نشر التسامح والاعتدال ونشر السلام في العالم.
ونوهوا بتكامل جهود البابا فرانسيس في مجال الضيافة والجوار مع توصيات وموضوع هذا المنتدى.
شارك في الملتقى نحو 800 شخصية من ممثلي الأديان والمنظمات الحقوقية والإنسانية الدولية ونخبة واسعة من العلماء والمفكرين والباحثين على مستوى العالم.