2018-12-21
حددت دائرة الصحة أبوظبي أمراضاً يسمح بعدم تضمين أسمائها في الشهادات المرضية الممنوحة للموظفين بهدف تقديمها إلى جهات عملهم، من باب احترام خصوصية المرضى.
وأبانت وثيقة الدائرة التي تحدد اشتراطات وأنواع الشهادات المرضية، وحصلت «الرؤية» على نسخة منها، أنه يجب في الأحوال العادية أن تتضمن الشهادة المرضية الممنوحة للمريض من المستشفى التشخيص الذي بنيت على أساسه مع استثناءات لأمراض قليلة.
وضربت الدائرة أمثلة باستئصال الرحم أو الثدي، والبروستات، ونقص المناعة المكتسب، كأمراض تُستثنى من الإشارة إليها في الإجازات المرضية، بناء على رغبة المريض.
وجزمت في المقابل بالحفاظ على حق جهة العمل في الحصول على تقارير تفيد بوضع المريض من ناحية الأداء الوظيفي.
وشددت في هذا السياق على ضرورة ذكر الأمراض التي تؤثر في أداء العمل في تقارير الإجازات المرضية، كضعف حدة الإبصار خاصة لمن يعملون سائقين لدى الشركات، وتقارير اللياقة البدنية التي يطلبها أرباب العمل، والطلبات الرسمية من الجهات الحكومية، وغيرها من الطلبات التي تخص جهة عمل الموظف وتؤثر في أدائه.
وأفادت بمراجعة أعضاء اللجنة الطبية، التابعة للدائرة والمشرفة على الإجازات المرضية الممنوحة للمرضى، المعلومات المدونة في الإجازة المرضية عبر نظام التصديق الإلكتروني سواء أكانت مطبوعة بالتشخيص أو من دون التشخيص، قبل اتخاذها القرارات المناسبة تبعاً لكل حالة وظروفها الصحية.
وضمت الدائرة خدمة التصديق الإلكتروني للإجازات المرضية إلى خدمات تطبيقها الذكي الذي يشمل حجز المواعيد، خدمات الدفع، الآلة الحاسبة الصحية، متطلبات الترخيص والضمان الصحي، قائمة المنتجات المغشوشة، البحث عن الأدوية المعتمدة، وتصديق الإجازات المرضية.
كما تتضمن قائمة الخدمات الشخصية التطعيم، ملف المريض الذكي، وخدمات التمريض.
وتشتمل خدمات المهنيين على تقديم خدمات إلغاء رخصة المهنيين الصحيين، حجز موعد الامتحان الطبي للمتخصصين، شهادة حسن السير، خدمات الدفع، طلب خدمات مستشفى، نقل الترخيص، متطلبات الترخيص، ومتابعة حالة الطلبات المقدمة من المهنيين.
وبحسب الدائرة، فإن خدمة الإجازات المرضية الموجودة على تطبيق الهواتف الذكية تتيح ثلاث خدمات أساسية، هي التحقق من صحة الإجازات المرضية بالنسبة لأقسام الموارد البشرية في جهات العمل المختلفة، وطباعة الإجازات المرضية لمن يفقدون الإجازات المرضية الورقية، ومتابعة طلب اعتماد وتصديق الإجازات المرضية.
وأبانت وثيقة الدائرة التي تحدد اشتراطات وأنواع الشهادات المرضية، وحصلت «الرؤية» على نسخة منها، أنه يجب في الأحوال العادية أن تتضمن الشهادة المرضية الممنوحة للمريض من المستشفى التشخيص الذي بنيت على أساسه مع استثناءات لأمراض قليلة.
وضربت الدائرة أمثلة باستئصال الرحم أو الثدي، والبروستات، ونقص المناعة المكتسب، كأمراض تُستثنى من الإشارة إليها في الإجازات المرضية، بناء على رغبة المريض.
وجزمت في المقابل بالحفاظ على حق جهة العمل في الحصول على تقارير تفيد بوضع المريض من ناحية الأداء الوظيفي.
وشددت في هذا السياق على ضرورة ذكر الأمراض التي تؤثر في أداء العمل في تقارير الإجازات المرضية، كضعف حدة الإبصار خاصة لمن يعملون سائقين لدى الشركات، وتقارير اللياقة البدنية التي يطلبها أرباب العمل، والطلبات الرسمية من الجهات الحكومية، وغيرها من الطلبات التي تخص جهة عمل الموظف وتؤثر في أدائه.
وأفادت بمراجعة أعضاء اللجنة الطبية، التابعة للدائرة والمشرفة على الإجازات المرضية الممنوحة للمرضى، المعلومات المدونة في الإجازة المرضية عبر نظام التصديق الإلكتروني سواء أكانت مطبوعة بالتشخيص أو من دون التشخيص، قبل اتخاذها القرارات المناسبة تبعاً لكل حالة وظروفها الصحية.
وضمت الدائرة خدمة التصديق الإلكتروني للإجازات المرضية إلى خدمات تطبيقها الذكي الذي يشمل حجز المواعيد، خدمات الدفع، الآلة الحاسبة الصحية، متطلبات الترخيص والضمان الصحي، قائمة المنتجات المغشوشة، البحث عن الأدوية المعتمدة، وتصديق الإجازات المرضية.
كما تتضمن قائمة الخدمات الشخصية التطعيم، ملف المريض الذكي، وخدمات التمريض.
وتشتمل خدمات المهنيين على تقديم خدمات إلغاء رخصة المهنيين الصحيين، حجز موعد الامتحان الطبي للمتخصصين، شهادة حسن السير، خدمات الدفع، طلب خدمات مستشفى، نقل الترخيص، متطلبات الترخيص، ومتابعة حالة الطلبات المقدمة من المهنيين.
وبحسب الدائرة، فإن خدمة الإجازات المرضية الموجودة على تطبيق الهواتف الذكية تتيح ثلاث خدمات أساسية، هي التحقق من صحة الإجازات المرضية بالنسبة لأقسام الموارد البشرية في جهات العمل المختلفة، وطباعة الإجازات المرضية لمن يفقدون الإجازات المرضية الورقية، ومتابعة طلب اعتماد وتصديق الإجازات المرضية.