2019-04-22
أكد استشاري الأمراض الجلدية ورئيس شعبة الأمراض الجلدية في جمعية الإمارات الطبية الدكتور أنور الحمادي، أن ما بين 20 إلى 25 في المئة من سكان الإمارات مصابون بالأكزيما، مشيراً إلى أن الإحصائيات تقريبية، لتوزع المرضى بين مؤسسات صحية حكومية وخاصة، وعدم وجود بيانات دقيقة من قبل جهة رسمية.
وقال إن النسبة قد تكون أكثر من المذكورة، لأن هناك مرضى كثر لا يقصدون الأطباء، ويتعايشون مع المرض عن طريق استخدام كريمات متوفرة في الصيدليات.
وأوضح أن أكثر من 60 في المئة من حالات الأكزيما لدى الأطفال تختفي في عمر 6 إلى 12 سنة، فيما تستمر 2 إلى 10 في المئة من الإصابة لدى البالغين، لافتاً إلى أن العامل الوراثي يلعب دوراً كبيراً في الإصابة.
جاء ذلك خلال الإعلان الرسمي لإطلاق حملة وشبكة «#التعايش_مع_الأكزيما»، اليوم الاثنين، في دبي، والتي تهدف لتعزيز الوعي بتأثير المرض على المجتمع المحلي.
وأشار الحمادي إلى الموافقة على حقن الأطفال بالعلاج البيولوجي الخاص بالأكزيما الذي دخل الدولة قبل عام، حيث أصبح يسمح باستخدامه من عمر 12 عاماً.
وأضاف أن الحقنة البيولوجية استطاعت تغيير واقع العديد من المرضى، والوصول لمعدلات رضا عالية، مثل حالة شاب خليجي أصيب بأكزيما، وعانى منها على مدار 33 عاماً، واستطاع العلاج البيولوجي تحقيق الشفاء التام له وإخراجه من عزلته.
وقال إن النسبة قد تكون أكثر من المذكورة، لأن هناك مرضى كثر لا يقصدون الأطباء، ويتعايشون مع المرض عن طريق استخدام كريمات متوفرة في الصيدليات.
وأوضح أن أكثر من 60 في المئة من حالات الأكزيما لدى الأطفال تختفي في عمر 6 إلى 12 سنة، فيما تستمر 2 إلى 10 في المئة من الإصابة لدى البالغين، لافتاً إلى أن العامل الوراثي يلعب دوراً كبيراً في الإصابة.
جاء ذلك خلال الإعلان الرسمي لإطلاق حملة وشبكة «#التعايش_مع_الأكزيما»، اليوم الاثنين، في دبي، والتي تهدف لتعزيز الوعي بتأثير المرض على المجتمع المحلي.
وأشار الحمادي إلى الموافقة على حقن الأطفال بالعلاج البيولوجي الخاص بالأكزيما الذي دخل الدولة قبل عام، حيث أصبح يسمح باستخدامه من عمر 12 عاماً.
وأضاف أن الحقنة البيولوجية استطاعت تغيير واقع العديد من المرضى، والوصول لمعدلات رضا عالية، مثل حالة شاب خليجي أصيب بأكزيما، وعانى منها على مدار 33 عاماً، واستطاع العلاج البيولوجي تحقيق الشفاء التام له وإخراجه من عزلته.