2019-05-15
أكد أطباء واستشاريون واختصاصيون في مجال الجراحة التجميلية زيادة الإقبال على عمليات وإجراءات التجميل بنسبة تراوح بين 60 و70 في المئة، خلال شهر رمضان المبارك، مرجّحين مواصلة هذه النسبة بالارتفاع أكثر مع اقتراب العيد.
وبيّنوا أن الإجراءات الأكثر طلباً هذه الفترة إبر البوتكس، والفيلر للوجه والشفاه، ونحت الذقن، وعلاجات الخلايا الجذعية، فضلاً عن كل ما يتعلق بإجراءات العناية بالبشرة.
وأوضح استشاري جراحة التجميل والليزر رئيس جمعية الإمارات لجراحة التجميل، الدكتور مروان الزرعوني، أن السيدات يبتعدن عن عمليات التجميل الكبيرة في رمضان، لأنها تعطل حياتهن اليومية، وتحتاج إلى البقاء في المستشفى يوماً أو اثنين.
واعتبر أن بحث بعض السيدات الدائم والمبالغ فيه عن عمليات التجميل نوع من الرفاهية، إذ تنتظر بعضهن أي مناسبة كالعيدين أو حتى المناسبات الخاصة للتوجه إلى أطباء التجميل بهدف الظهور بشكل أفضل من سواهن.
إقبال قبل رمضان
وتوقع استشاري جراحة التجميل والترميم الدكتور مازن الجنابي، مواصلة زيادة الإقبال لتصل إلى 90 في المئة أواخر رمضان مقارنة بالأيام العادية من العام.
وأوضح أن الضغط على أطباء التجميل يبدأ في الأسبوعين اللذين يسبقان رمضان لتجنب البعض إجراء العمليات خلال الصيام، ولأن النتيجة الجيدة لأي إجراء تجميلي تظهر بعد شهر، ما يجعلها تتزامن في هذه الحالة مع اقتراب العيد.
مواعيد بعد الإفطار
بدوره، قال اختصاصي جراحة التجميل الدكتور لوشيانو تارسيا، إنه يستقبل حالات عدة يومياً في رمضان لسيدات يرغبن في إجراء العديد من أنواع الجراحات والإجراءات مثل إزالة الذقن المزدوج، ونحت القوام وشفط الدهون، شد الجفون، وسواها.
وأردف أن أغلب الحالات تزوره بعد موعد الإفطار، لأن بعض الإجراءات التجميلية تفسد الصيام.
وأفادت المستشارة في الجراحة التجميلية ليزا سويد، بأن الإقبال يزداد على العمليات التجميلية الجراحية بجميع أنواعها في رمضان، لا سيما نحت القوام وشفط دهون الذقن الذي زاد رواجه أخيراً.
باردة وساخنة
وأشار الدكتور مروان الزرعوني إلى أن الإجراءات التجميلية تشمل قسمين، الباردة كحقن البوتوكس والفيلر والبلازما لإزالة التجاعيد، أو إزالة الهالات السوداء، وزيادة نضارة البشرة وعلاج تساقط الشعر، حيث يكون الإقبال عليها كبيراً، لا سيما آخر عشرة أيام في رمضان.
وأوضح أن القسم الثاني يتمثل بالإجراءات الجراحية الساخنة التي تحتاج إلى تدخل جراحي، وتضم عمليات نحت القوام، وتكبير الثدي، ويزداد الإقبال عليها بشكل كبير وملحوظ في بداية رمضان حتى يتسنى للمريضة أخذ فترة كافية لرؤية النتائج قبل العيد.
فرصة لتقليل الأكل
في السياق ذاته، قال استشاري الباطنية وأمراض الجهاز الهضمي والمناظير الدكتور سعيد سالم الشيخ، إن الإقبال على عمليات المعدة للسيطرة على كمية الأكل وإنقاص الوزن تقل إلى أكثر من النصف في شهر رمضان.
وأوضح أن أغلب الراغبين في إنقاص أوزانهم يرون في رمضان فرصة لتقليل الأكل والوزن ذاتياً بسبب الصيام ساعات طويلة.
وبيّنوا أن الإجراءات الأكثر طلباً هذه الفترة إبر البوتكس، والفيلر للوجه والشفاه، ونحت الذقن، وعلاجات الخلايا الجذعية، فضلاً عن كل ما يتعلق بإجراءات العناية بالبشرة.
وأوضح استشاري جراحة التجميل والليزر رئيس جمعية الإمارات لجراحة التجميل، الدكتور مروان الزرعوني، أن السيدات يبتعدن عن عمليات التجميل الكبيرة في رمضان، لأنها تعطل حياتهن اليومية، وتحتاج إلى البقاء في المستشفى يوماً أو اثنين.
واعتبر أن بحث بعض السيدات الدائم والمبالغ فيه عن عمليات التجميل نوع من الرفاهية، إذ تنتظر بعضهن أي مناسبة كالعيدين أو حتى المناسبات الخاصة للتوجه إلى أطباء التجميل بهدف الظهور بشكل أفضل من سواهن.
إقبال قبل رمضان
وتوقع استشاري جراحة التجميل والترميم الدكتور مازن الجنابي، مواصلة زيادة الإقبال لتصل إلى 90 في المئة أواخر رمضان مقارنة بالأيام العادية من العام.
وأوضح أن الضغط على أطباء التجميل يبدأ في الأسبوعين اللذين يسبقان رمضان لتجنب البعض إجراء العمليات خلال الصيام، ولأن النتيجة الجيدة لأي إجراء تجميلي تظهر بعد شهر، ما يجعلها تتزامن في هذه الحالة مع اقتراب العيد.
مواعيد بعد الإفطار
بدوره، قال اختصاصي جراحة التجميل الدكتور لوشيانو تارسيا، إنه يستقبل حالات عدة يومياً في رمضان لسيدات يرغبن في إجراء العديد من أنواع الجراحات والإجراءات مثل إزالة الذقن المزدوج، ونحت القوام وشفط الدهون، شد الجفون، وسواها.
وأردف أن أغلب الحالات تزوره بعد موعد الإفطار، لأن بعض الإجراءات التجميلية تفسد الصيام.
وأفادت المستشارة في الجراحة التجميلية ليزا سويد، بأن الإقبال يزداد على العمليات التجميلية الجراحية بجميع أنواعها في رمضان، لا سيما نحت القوام وشفط دهون الذقن الذي زاد رواجه أخيراً.
باردة وساخنة
وأشار الدكتور مروان الزرعوني إلى أن الإجراءات التجميلية تشمل قسمين، الباردة كحقن البوتوكس والفيلر والبلازما لإزالة التجاعيد، أو إزالة الهالات السوداء، وزيادة نضارة البشرة وعلاج تساقط الشعر، حيث يكون الإقبال عليها كبيراً، لا سيما آخر عشرة أيام في رمضان.
وأوضح أن القسم الثاني يتمثل بالإجراءات الجراحية الساخنة التي تحتاج إلى تدخل جراحي، وتضم عمليات نحت القوام، وتكبير الثدي، ويزداد الإقبال عليها بشكل كبير وملحوظ في بداية رمضان حتى يتسنى للمريضة أخذ فترة كافية لرؤية النتائج قبل العيد.
فرصة لتقليل الأكل
في السياق ذاته، قال استشاري الباطنية وأمراض الجهاز الهضمي والمناظير الدكتور سعيد سالم الشيخ، إن الإقبال على عمليات المعدة للسيطرة على كمية الأكل وإنقاص الوزن تقل إلى أكثر من النصف في شهر رمضان.
وأوضح أن أغلب الراغبين في إنقاص أوزانهم يرون في رمضان فرصة لتقليل الأكل والوزن ذاتياً بسبب الصيام ساعات طويلة.